الصفحه ٢٧٧ :
ما فيه فقتلوه. وزعم
تميم (١) أنه سعيد بن
قيس.
نصر ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر (٢) قال : سمعت
الصفحه ٣٩٣ :
كما لاح في جيب القميص اللفائف
يحللن عنـه زر درع حصينة
ويبدين عنه بعدهـن
الصفحه ٤٠٦ :
فقتلا عنده ، وأقبلت
الكتائب بعضها نحو بعض ، فاقتتلت قياما في الركب لا يسمع السامع إلا وقع السيوف
الصفحه ٤٧٨ :
فغضب النعمان فقال : يا معاوية ، لا
تلومن الأنصار بسرعتهم في الحرب فإنهم كذلك كانوا في الجاهلية
الصفحه ٥٢٣ : فيها؟! وقد والله تركوا ما أمر
الله به فيها وسنة من أنزلت عليه ، فلا تجيبوهم. أمهلوني فواقا (١) ، فإني
الصفحه ١٤ :
فعلى هذه النسخة المستخرجة من شرح ابن
ابي الحديد ، وعلى النسخة الاولى ، كان اعتمادي في نشر هذا
الصفحه ٣٠ :
فعلى هذه النسخة المستخرجة من شرح ابن
ابي الحديد ، وعلى النسخة الاولى ، كان اعتمادي في نشر هذا
الصفحه ٩٠ : قولك أن أهل الشام هم
الحكام على أهل الحجاز فهات رجلا من قريش الشام يقبل في الشورى أو تحل له الخلافة
الصفحه ١٤١ : قد ادعيت أمرا لست من أهله لا في القدم ولا في الولاية (١) ، ولست تقول فيه بأمر بين تعرف لك به
أثرة ولا
الصفحه ١٥١ :
ذلك الجموع ، وتبذلان فيه المال ، وتخالفان فيه القبائل. على ذلك مات أبوك ، وعلى
ذلك خلفته ، والشاهد
الصفحه ٢١٥ :
ها أنا ذا وقد يهولك الفزع
في حومة وسط قرار قد شرع
ثم تلاقي
الصفحه ٢٥٤ : الزهري قال :
وخرج في ذلك اليوم شمر بن أبرهة بن
الصباح الحميري ، فلحق بعلي عليهالسلام
في ناس من قرا
الصفحه ٣٠١ :
فلحق بمعاوية ـ فخرج إليه مالك بن الجلاح (٤)
، وكان يقال له ابن العقدية (٥)
وكان رجلا ناسكا ، فأقبلا في
الصفحه ٣١٠ :
أهل الشام ، وكان في
الناس ردف بشر بن عصمة وهو الثاني في الناس ، فنادى : ألا من مبارز؟ فأحجم الناس
الصفحه ٣٣٥ :
السلام ورحمة الله ،
وإن كان ذو الكلاع قد أصيب وهو في الميسرة فتأذن لنا فيه ». فقال له الأشعث