الصفحه ٣٣٥ : ؛ فقال : السلام
عليكم يا أهل البيت. فقيل له : وعليك السلام. وكان معه عبد له أسود لم يكن معه
غيره ، فقال
الصفحه ٣٣٩ : ».
(٣) تضبر : تثب. وفي
الأصل : « تصبر » تحريف. والحديد ، هنا : السلاح. والبليل : الريح الندية. وفي هذا
البيت
الصفحه ٣٤٠ : ذلك على
__________________
(١) ح ( ١. ٥٠١ ) :
« وإخوان الصفاء ».
(٢) في البيت إقواء.
وفي
الصفحه ٣٧٥ : : حمل عمار بن
ياسر [ ذلك ] اليوم وهو يقول :
كلا ورب البيت لا أبرح أجي
حتى أموت
الصفحه ٣٧٦ : أمواجه.
(٣) يقسم بالإبل
التي ترقص ، أي تخب بركبانها القاصدين إلى الله أو البيت الحرام للحج
الصفحه ٣٨٩ : (٢)
__________________
(١) هو بشير بن عمرو
بن محصن الأنصاري. ترجمته في ١٨٥.
(٢) صدر البيت يشهد
بأن اسمه « عمرو » وهو أحد
الصفحه ٣٩٤ : ». على أن البيتين يرويان للأخطل ، نظر ديوانه ٣٣٥ ، وشرح
الحيوان ( ٥ : ٤٤١ ) حيث تخريج الشعر
الصفحه ٤٠١ : ورد هذا
البيت.
(٢) في الأصل : «
صارت إلى المسايفة » وأثبت ما في ح ( ٢ : ٢٨١ ).
(٣) بعدها في
الصفحه ٤٠٨ :
والتقت الجريال بالأهـدام
إني ورب البيت والإحـرام
لست أحـامي عورة القمقام
الصفحه ٤١٦ : بأنا » والوجه ما أثبت. وفي هذا البيت وتاليه إقواء.
(٢) الشحوب : التغير
من هزال أو عمل أو جوع أو سفر
الصفحه ٤٢٠ : عمرو. [ فلما لم
يجب ] قال علي : « وانفساه ، أيطاع معاوية وأعصى؟ ما قاتلت أمة قط أهل بيت نبيها
وهي مقرة
الصفحه ٤٢١ : : واسع
الشدق. وفي الأصل : « كريه الشدقم » تحريف.
(٣) كذا ورد هذا
البيت.
(٤) الاندلاق :
الهجوم
الصفحه ٤٢٩ : . وتنبته : نماه وغذاه ، ولم أجد تفسير هذه الكلمة إلا
في شرح الشنتمري للبيت الذي أنشده سيبويه في ( ١ : ٣٦٨
الصفحه ٤٣٩ : :
متى ما يغفل
الواشون تومئ
بأطراف منعمة طفول
(٣) في البيت إقواء ، وأنشد في
الصفحه ٤٤٣ : : « يشاوره » تحريف. والبيت لم يرو في ح. والأخياس : جمع خيس ،
بالكسر ، وهو الشجر الكثير الملتف.