الصفحه ٨٧ :
فأما علي فاستغاث ببيته
فلا آمر فيها ولم يك ناهيا
وقل في جميع
الصفحه ١١٤ : كثيرا منكم لم يشهده. وإنا كنا مع
رسول الله صلى الله عليه وسلم نصف النهار في يوم شديد الحر فقال
الصفحه ١٣٦ : بالسمع والطاعة ؛ فإن شرقت شرقنا
، وإن غربت غربنا ، وما أمرتنا به من أمر فعلناه. فقال علي : « أكل قومك يرى
الصفحه ١٦٠ : . [
ثم نزل ].
فأعطوه الطاعة ، وانقادوا له وجمع إليه
أطرافه ، واستعمل على فلسطين ثلاثة رهط فجعلهم بإزا
الصفحه ١٨٨ :
إجلاء عمال عثمان من
العراق ، وافترائه عليه يقبح محاسنه ، ويجهل حقه ، ويظهر عداوته. ومن خفة الأشتر
الصفحه ٢٢٠ : أصبت ما تتمناه لا تصيبه حتى تستحق صلى النار. فاتق
الله يا معاوية ، ودع ما أنت عليه ، ولا تنازع الأمر
الصفحه ٢٤٦ : وثلاثين ) ، وذلك
يوم الأربعاء ، فاقتتلوا ، وعلى من خرج يومئذ من أهل الكوفة الأشتر ، وعلى أهل
الشام حبيب بن
الصفحه ٢٥٥ :
قبل أن ترفههم فيحدث
عندهم طول المقام مللا ، فيظهر فيهم كآبة الخذلان. ومهما نسيت فلا تنس أنك على
الصفحه ٢٧١ :
على رسول الله صلى
الله عليه. فما يشك في قتال هؤلاء إلا ميت القلب. فإنما أنتم على إحدى الحسنيين
الصفحه ٣٩٥ : : والله إني لواقف قريبا من علي بصفين
يوم وقعة الخميس [ و ] قد التقت مذحج ـ وكانوا في ميمنة علي ـ وعك وجذام
الصفحه ٤٦٩ :
همدان (١). فخرجت خيل عظيمة ، فلما رآها علي عرف
أنها عيون الرجال فنادى : يا لهمدان. فأجابه سعيد بن
الصفحه ٥٤٧ :
وذلك أقطع للبغي ،
وأقرب للمناصحة. وقد رضينا أن تعرضوا ذنوبه على كتاب الله أولها وآخرها ، فإن أحل
الصفحه ٥٥٥ : ثأري غـداة رأيته
فأوجرته رمحي فخـر على الفم
لقد غادرت أرماح بكر بن وائل
الصفحه ٥٧٨ : الله
وأثنى عليه ثم قال : إن هذا قال ما قد سمعتم وخلع صاحبه ، وأنا أخلع صاحبه كما
خلعه ، وأثبت صاحبي
الصفحه ٥٣ :
مال من مال الله ،
وأنت من خزان الله عليه حتى تسلمه إلى ، ولعلي ألا أكون شر ولاتك لك إن استقمت.
ولا