الصفحه ٨٠ :
من سورة سبأ وأقوال أصحاب التفسير فيها.
(٢) في الأصل : «
فزجوه » صوابه في ح.
(٣) ح : « وكتب كتاب
الصفحه ٨١ : دون أهله
وفارسه الأولى به يضرب المثل (٢)
فلما قرأ شرحبيل الكتاب ذعر وفكر
الصفحه ٨٤ : فأقبل ».
وفشا كتاب معاوية في العرب فبعث إليه
الوليد بن عقبة :
معاوي إن الشام شامك فاعتصم
الصفحه ٨٥ : غاربه
وأنت بما في كفك اليوم صاحبه
أتاك كتاب من علي بخطة
هي
الصفحه ٨٦ : تنوي أن تجيب كتابه
فقبح ممليه وقبح كاتبه
فألق إلى الحي اليمانين كلمة
الصفحه ٨٩ :
قال : فكتب إليه :
« من علي إلى معاوية بن صخر. أما بعد
فقد أتاني كتاب امرئ ليس له نظر يهديه ، ولا
الصفحه ٩٠ : (٦)
__________________
(١) ح : « وما ألبت
». والتأليب : التحريض.
(٢) ح والكامل : «
إلا سواء ». وما في ح هنا نقل عن الكامل لا عن كتاب
الصفحه ١٠٤ :
الإمارة عليك ،
ولكني أريدها لك. فإن أبيت كانت شورى بين المسلمين ».
وكتب في أسفل كتابه
الصفحه ١٠٦ : البواتك
قال : وكان من كتاب معاوية إلى سعد :
« أما بعد فإن أحق الناس بنصر عثمان أهل
الشورى من
الصفحه ١٠٧ : القصيدة وسابقتها لم أجدهما في كتاب ابن أبي الحديد.
(٣) في الأصل : « به
» صوابه في ح ( ١ : ٢٦٠
الصفحه ١٠٨ :
فإن الرأي أذهبه البلاء
وكان كتاب معاوية إلى محمد بن مسلمة :
« أما بعد فإني لم أكتب إليك
الصفحه ١١٢ : :
بويع معاوية على الخلاف ، فبايعه الناس
على كتاب الله وسنة نبيه ، فأقبل مالك بن هبيرة الكندي ـ وهو يومئذ
الصفحه ١١٧ : قتال بيننا وبينه. قالوا : فاكتب [ إليه ] كتابا يأتيه [
به ] بعضنا. فكتب إلى علي هذا الكتاب مع أبي مسلم
الصفحه ١٢٩ : عليه وسلم مرة كتابا فسمى بذلك « الكاتب ». وكانت الكتابة قليلة في
العرب. وكان ممن تخف عن علي عليهالسلام
الصفحه ١٤١ : لك عليه شاهد من كتاب الله ، ولا عهد تدعيه من رسول الله ، فكيف أنت صانع
إذا انقشعت عنك جلابيب ما أنت