الصفحه ٤١٤ : تكذاب
بأنهم أوعية الكتاب
صبر لدى الهيجاء والضراب (١)
وسل جمـوع
الصفحه ٤٤٦ : إنك عار من مغارمهـا
والراقصات ومن يوم الجزا كاسي
ثم عرض الشعر والكتاب على علي
الصفحه ٥١٠ : فنيتم.
الله الله في دينكم. هذا كتاب الله بيننا وبينكم. فقال علي : اللهم إنك تعلم أنهم
ما الكتاب يريدون
الصفحه ٥١١ :
إلى الكتاب ، ولا
يحل لنا الحرب وقد دعينا إلى حكم الكتاب. فعند ذلك بطلت الحرب ووضعت أوزارها. فقال
الصفحه ٥١٣ : ، كتاب الله بيننا وبينكم. وأقبل
أبو الأعور السلمي على برذون أبيض وقد وضع المصحف على رأسه ينادي : يا أهل
الصفحه ٥١٧ :
ثم قام شقيق بن ثور البكري فقال : أيها
الناس ، إنا دعونا أهل الشام إلى كتاب الله فردوه علينا
الصفحه ٥٢١ : قال علي عليهالسلام : « عباد الله ، إني أحق من أجاب إلى
كتاب الله ، ولكن معاوية وعمرو بن العاص ، وابن
الصفحه ٥٢٥ : صف أهل العراق وصف أهل الشام ، والمصحف على رأسه وهو يقول : كتاب الله
بيننا وبينكم. فأرسل معاوية إلى
الصفحه ٥٣١ :
فقال : يا معاوية ، لأي شئ رفعتم هذه المصاحف؟ قال : لنرجع نحن وأنتم إلى ما أمر
الله به في كتابه
الصفحه ٥٣٨ :
التمام ، والوفاء بما في هذا الكتاب. وهم يد على من أراد فيه إلحادا وظلما ، أو
حاول له نقضا. وشهد بما في
الصفحه ٥٤٨ : رأينا ذلك منه قتلناه
ومن تولاه بعد قتلنا إياه ، وهم يعرضون كتاب الله بيننا وبينهم ، ويسألونا حجتنا
عليهم
الصفحه ٥٥٣ : بعد الرضا ، ولا التبديل بعد الإقرار ، إلا أن يعصي الله ويتعدى ما في
كتابه. وأما الذي ذكرتم من تركه
الصفحه ٦٣٢ : شرحبيل ٣٢٣
* عمرو بن شمر ( من الأعلام الشائعة
الذكر في الكتاب )
عمرو بن العاص ( من الأعلام الشائعة
الصفحه ٣ : الكتاب.
الصفحه ٧ : ).
(٢) انظر ص ١٣١ من
الكتاب.
(٣) الفهرست ص ١٣٧.