الصفحه ٦٦٥ :
ش
العذيب ١٥ ، ٢٧٩
شاش ١٨١
العراق ( من المواضع الشائعة الذكر فى
الكتاب
الصفحه ٥٠ : ذلك :
أتانا كتاب علي فلم
نرد الكتاب ، بأرض العجم
ولم نعص ما فيه لما
الصفحه ٥٣ : قوة إلا بالله ».
فلما قرأ الكتاب قام زياد بن مرحب (١) فحمد الله وأثني عليه ثم قال :
« أيها الناس
الصفحه ٥٩ : والودا
فلما انتهى كتاب الأحنف وشعر معاوية بن
صعصعة إلى بني سعد ساروا بجماعتهم حتى نزلوا الكوفة
الصفحه ٧٣ : بالكتاب مسرورا عجب الفتي وقال : ألا تخبرني يا عمرو بأي رأي تعيش
في قريش؟ أعطيت دينك ومنيت دنيا غيرك. أترى
الصفحه ٩٥ : أنفسكما ، فليس لكما ولا
لي نصير.
وكتب رجل من الأنصار مع كتاب عبد الله
بن عمر :
معاوي إن الحق
الصفحه ١٠٣ : ، ومحمد بن مسلمة ، دون كتابه إلى
أهل المدينة ، فكان في كتابه إلي ابن عمر :
أما بعد فإنه لم يكن أحد من
الصفحه ١١٣ : ابن إسحاق ، عن
خالد الخزاعي وغيره عمن لا يتهم (١)
، أن عثمان لما قتل وأتى معاوية كتاب علي بعزله عن
الصفحه ١٤٣ : شورى (٤). فصبر الرجل منا نفسه على الحق ، وعذره
الناس بالمحاجزة. والسلام.
فجاء الكتاب إلى علي قبل أن
الصفحه ١٨٢ : ، تكذبون بالكتاب ، مجمعون على حرب المسلمين ، من ثقفتم منهم حبستموه أو
عذبتموه أو قتلتموه ، حتى أراد الله
الصفحه ٢٥١ : .
(٣) في اللسان : «
وحكى بعضهم زلت أفعل ، أي ما زلت ». والحس : القتل الشديد. وفي الكتاب : ( إذ تحسونهم
الصفحه ٢٥٦ : الصدق ، ومن فعالنا القصد
(١) ، ومنا خاتم
النبيين ، وفينا قادة الإسلام ، ومنا قراء الكتاب (٢) ، ندعوكم
الصفحه ٣٥٤ : ، والصلاة واحدة ، والحج واحد فبم نسميهم؟ قال : تسميهم بما سماهم
الله في كتابه. قال : ما كل ما في الكتاب
الصفحه ٣٩٩ : ] : و [ روى عمرو بن شمر ، أن
معاوية ] كتب في أسفل كتاب أبي أيوب :
أبلغ لديك أبا أيوب مالكة
الصفحه ٤١٣ :
ففتح : جمع صورة ، وبها قرأ الحسن في كل موضع من الكتاب جاء فيه لفظ « الصور »
بالضم. انظر إتحاف فضلا