الصفحه ٥٤٢ : من المؤمنين
والمسلمين : إنا ننزل عند حكم الله وكتابه ، والا يجمع بيننا إلا إياه ، وأن كتاب
الله بيننا
الصفحه ٥٤٩ :
فلم يكن يسع أحدا من
الفريقين ترك كتاب الله والسنة بعد قول الله عزوجل في صفة عدوه ومن يرغب عن كتابه
الصفحه ١١٨ :
ذا عذر وحجة ».
فقال له على : اغد على غدا ، فخذ جواب
كتابك. فانصرف ثم رجع من الغد ليأخذ جواب كتابه
الصفحه ٥٤٠ :
لثلاث عشرة ليلة
بقيت من صفر سنة سبع وثلاثين.
قال نصر : وفي كتاب عمر بن سعد : « هذا
ما تقاضى
الصفحه ٥٠٣ : إلا فضل لا يستذل به عزيز ، ولا يسترق حربه. والسلام
»
فلما انتهى كتاب معاوية إلى علي قرأه ،
ثم قال
الصفحه ٥٣٦ : العاص ،
ورضى أهل العراق بأبي موسى ، أخذوا في كتاب الموادعة ، ورضوا بالحكم حكم القرآن.
نصر ، عن عمرو
الصفحه ٩ : الذوق الحسن الذي يلمع في أثناء كتابه.
ولعل ذلك ايضاً مما أكسبه هذه الروح البارعة في التأليف ؛ غذ أنه
الصفحه ١٥ : اختلفت بحورها ن وأثبتُّ أسماء قائليها.
ثم فهرس مواضيع الكتاب ن صنعته مختصراً
من العنوانات التي أثبتُّها
الصفحه ٢٥ : الذوق الحسن الذي يلمع في أثناء كتابه.
ولعل ذلك ايضاً مما أكسبه هذه الروح البارعة في التأليف ؛ غذ أنه
الصفحه ٣١ : اختلفت بحورها ن وأثبتُّ أسماء قائليها.
ثم فهرس مواضيع الكتاب ن صنعته مختصراً
من العنوانات التي أثبتُّها
الصفحه ٤٨ : إليكم زحر (٢)
بن قيس ، فاسأل (٣)
عما بدا لك».
قال : فلما قرأ جرير الكتاب قام فقال :
أيها الناس ، هذا
الصفحه ١٤٨ : الفضل ».
فقام فيهم ابن عباس فقرأ عليهم كتاب علي
، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أيها الناس
الصفحه ٣٩٨ : عليهالسلام
على بعض فارس ـ كتابا. فأما كتابه إلى أبي أيوب فكان سطرا واحدا : « لا تنسى شيباء
أبا عذرتها ، ولا
الصفحه ٥٢٢ : إلى كتاب الله وأول من أجاب إليه ، وليس يحل لي ولا يسعني في ديني أن أدعي إلى
كتاب الله فلا أقبله ، إني
الصفحه ٥٤١ : فدعا الأشتر ليكتب ، قال قائل : أكتب بينك وبين معاوية.
فقال (٢) : إني والله
لأنا كتبت الكتاب بيدي يوم