الصفحه ٢٠ :
شرح شواهد المغني للسيوطي ، طبع البهية
١٣٢٢
شرح الكافية للرضي ، طبع الآستانة ١٢٧٥
شرح نهج البلاغة
الصفحه ٣٥١ : قوم يطلبون ـ
فيما يزعمون بدم الظالم لنفسه ، الحاكم على عباد الله بغير ما في كتاب الله ، إنما
قتله
الصفحه ٨٧ : جرير بعد ذلك :
« أما بعد فإذا أتاك كتابي هذا فاحمل
معاوية على الفصل ، وخذه بالأمر الجزم ، ثم خيره بين
الصفحه ٢٨٦ : ، النخعي الكوفي ، ثقة من الثالثة
، وروى عن ابن عمر وأنس وعبد الرحمن بن الأخنس ، وعنه شعبة والثوري وأبو
الصفحه ٣٨٢ :
آخر الجزء الخامس يتلوه الجزء السادس :
« نصر عمرو بن شمر ، عن السدي ، عن عبد خير الهمداني ». وصلى
الصفحه ٣٣ : الحسن العتيقي ، وأبا محمد الخلال. وكان عنده ألف جزء بخط الدارقطني. وأكثر
عنه السلفي ، وانتقى عليه مائة
الصفحه ١٠٠ : الحديث ، فعجب معاوية
من عقله وحسن وصفه للامور.
آخر الجزء الأول من الأصل ، والحمد لله
وصلواته على رسوله
الصفحه ٣١٢ :
إذا هي أبدت عن خدام الخرائد (٢)
آخر الجزء الرابع من أجزاء ابن الطيوري
، يتلوه في الخامس
الصفحه ٣٢١ : والدما (٣)
تراه إذا ما كان يوم عظيمة
أبي فيه إلا عزة وتكرما
جزى الله
الصفحه ٤٥١ :
آخر الجزء السادس ويتلوه في السابع : «
ثم إنهم التقوا بصفين واقتتلوا أشد القتال حتى كادوا أن
الصفحه ٥٢٦ : القرآن إلى حكمه ، ولسنا إياك أجبنا. ومن لم يرض
بحكم فقد ضل ضلالا بعيدا ».
آخر الجزء. يتلوه في الذي
الصفحه ١٢٣ : لم تفعل فسيغني الله عنك والسلام.
آخر الجزء الثاني من أضل عبدالوهاب
الصفحه ٣٠٦ : ناعما في خدمة وطعام
جزى الله همدان الجنان فإنها
سمام العدى في كل يوم زحام
الصفحه ٣٣١ :
إذا اجتنحت للطعن طير عواكف (٢)
جزى الله قتلانا بصفين خير ما
جزاه عبادا
الصفحه ٣٨٨ :
الذين قتلوا معه فقال :
جزى الله خيرا عصبة أسلمية
صباح الوجوه صرعوا حول هاشم