الصفحه ٤٤٤ : شعره عرضه على معاوية
فقال معاوية : « لا أرى كتابك على رقة شعرك ». فلما قرأ ابن عباس الكتاب أتى به
عليا
الصفحه ٤٤٧ : إلى
علي » في كلام كثير كتب إليه.
فلما انتهى الكتاب إلى ابن عباس أسخطه
ثم قال : حتى متى يخطب [ ابن
الصفحه ٤٤٨ :
فلما انتهى الكتاب إلى معاوية قال : هذا
عملي بنفسي. لا والله لا أكتب إليه كتابا سنة [ كاملة ]. وقال
الصفحه ٤٧٧ :
في كتاب الطبيخ ضربا من التنوريات ، أي الأطعمة التي تنضج في التنور. وفي منهاج
الدكان ٢٢٠ : « طفشيل كل
الصفحه ٤٨٢ : الحق على أهل الباطل ، ورغبة أهل
الدنيا ، ثم نظرت فإذا أعجب ما يعجبني جهلي بآية من كتاب الله : ( الم
الصفحه ٥٠٩ :
لا يخافون عليا إن
ظفر بهم. ولكن ألق إليهم أمرا إن قبلوه اختلفوا ، وإن ردوه اختلفوا. ادعهم إلى
كتاب
الصفحه ٥١٤ : أحنى على أهل العراق ولا أوتر لأهل الشام مني ، فأجب القوم إلى كتاب
الله فإنك أحق به منهم. وقد أحب الناس
الصفحه ٥٣٠ : بالحق فيما بين الباغي والمبغى عليه ، والأمر
بالمعروف والنهي عن المنكر. فدعوت إلى كتاب الله فيما بيننا
الصفحه ٥٤٤ : الأشعث خرج في الناس بذلك الكتاب يقرؤه على الناس ، ويعرضه عليهم ويمر
به على صفوف أهل الشام وراياتهم فرضوا
الصفحه ٥٥١ : فقال : يا أمير المؤمنين ، ما
إلى الرجوع عن هذا الكتاب سبيل ، فو الله إني لأخاف أن يورث ذلا. فقال علي
الصفحه ٥٥٦ : الهرير بعصبـة
يمانية كالسيل سيل عـران (٣)
__________________
(١) في كتاب الخيل
الصفحه ٥٥٧ :
فأصبح أهل الشام قد رفعوا القنـا
عليها كتـاب الله خير قران
الصفحه ٥٥٨ :
ذي نفيان ».
(٥) الماتح :
المستقى من البئر. وفي الأصل : « ثوبا أنجد » ولا وجه له ، وأثبت ما في كتاب
الصفحه ٥٦٣ : كفات للأحياء ، وبطنها كفات للأموات.
وفي الكتاب العزيز : (
ألم نجعل الأرض كفاتا. أحياء وأمواتا
الصفحه ٥٦٦ :
سـوى بنـت النبي ، وأي عـرس
ـ في غير كتاب ابن
عقبة : « سوى عرس النبي وأي عرس » ـ
فقال أبو