الصفحه ٢٦٨ : كتابه ، وامتن علينا بنبيه صلى
الله عليه فجعله رحمة للعالمين ، وسيدا للمسلمين ، وقائدا للمؤمنين ، وخاتم
الصفحه ٣٤٦ : جميع أهل الأرض والبر والفاجر. ثم ترك كتاب الله فيكم يأمر بطاعة الله وينهى
عن معصيته. وقد عهد إلى رسول
الصفحه ٣٦٩ : ،
__________________
(١) ح : « وأقاتلك
على الضلال ».
(٢) ح : « حتى إذا
كانوا بالمنصف ».
(٣) ابن عقبة أحد
رواة هذا الكتاب. ويريد
الصفحه ٣٧٠ : ، والكتاب من
دونك ودون أصحابك. الحمد لله الذي قررك لنا بذلك ، دونك ودون أصحابك ، وجعلك ضالا
مضلا ، لا تعلم
الصفحه ٣٧١ : [ ولا يسقيه ]. قال : فكان يسمى المخضخض.
__________________
(١) ابن عقبة ، أحد
رواة هذا الكتاب. انظر
الصفحه ٣٨٦ : أنت وابن عفان؟ إنما قتله أصحاب محمد
وقراء الناس ، حين أحدث أحداثا وخالف حكم الكتاب
الصفحه ٣٨٧ : .
وأما من ترى معه فكلهم قارئ الكتاب ، لا ينامون الليل تهجدا. فلا يغررك عن دينك
الأشقياء المغرورون ». قال
الصفحه ٤٠٠ : نصرته لأنت ، وإن الذين
قتلوه لغير الأنصار! ». وكتب في آخر كتابه :
لا توعدنا ابن حرب إننا بشر
الصفحه ٤٠٣ : من بلد إلى غيره.
(٤) واصب ، أي طاعته
دائمة واجبة أبدا. وفي الكتاب : (
وله الدين واصبا ).
الصفحه ٤٠٤ : عليا غير مرتدع
حتى يؤدى كتاب الله والذمم (٢)
حتى ترى النقع معصوبا بلمته
الصفحه ٤٠٧ : ». وهذه المقطوعة لم ترد في ح.
(٢) سماك ، بوزن
كتاب ، كما في القاموس والإصابة. وخرشة ، بالتحريك. وهما
الصفحه ٤١٥ :
والخيل تغدو في قتـام الغبره
__________________
(١) سحقا ، بالضم : بعدا. وفي الكتاب : ( فسحقا
الصفحه ٤١٧ : وصي رسول الله قائدكم
وأهله وكتاب الله قد نشرا
ولا تخافوا ضلالا لا أبا لكم
الصفحه ٤٢٣ : الأصل : «
حتى خدعوا » وأثبت ما في ح ( ٢ : ٢٨٥ ).
(٥) الإبسال :
الإهلاك. وفي الكتاب : (
أولئك
الذين
الصفحه ٤٤٣ : ] ، فليس بأهل
أن يدعى في الشورى ولا في خواص أهل النجوى ».
وكتب في أسفل الكتاب :
طال البلاء وما