الصفحه ١٤٤ : إلى هؤلاء القوم القاسية قلوبهم ، الذين نبذوا كتاب الله وراء
ظهورهم ، وعملوا في عباد الله بغير رضا الله
الصفحه ١٤٥ : يوقعهم فيما
أراد من تغريره. وفي الكتاب : (
فدلاهما بغرور ).
(٣) في الأصل : «
تبلغها » ، والوجه ما أثبت
الصفحه ١٥١ : . وفي الكتاب : ( أفأصفاكم ربكم بالبنين ) وفي الأصل : « وما اصطفاه به
نبيه » ، صوابه في ح ( ١ : ٢٨٤ ).
الصفحه ١٥٣ : .
(٤) كذا وردت
العبارة. أي آن لهم أن يقاتلوا. وفي الكتاب : (
أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على
الصفحه ١٥٨ :
قال : وفي كتاب عمر بن سعد أيضا : وكتب
إلى جنوده يخبرهم بالذي لهم والذي عليهم :
من عبد الله علي
الصفحه ١٧٦ : الربيع بن هشام النهدي ، أحد رواة هذا الكتاب.
(٢) عبد العزيز بن
سياه ، بكسر المهملة بعدها تحتانية خفيفة
الصفحه ١٧٩ : الرحيم
الذي قضى فيما قضى ، وسطر فيما سطر ،
أنه باعث في الأميين رسولا منهم يعلمهم الكتاب والحكمة
الصفحه ١٨٣ :
وإني أدعوكم إلى
كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه ، وحقن دماء هذه الأمة. فإن قبلتم أصبتم رشدكم
الصفحه ٢٠٢ : مقحمة في الكتاب.
(٣) الصياصي :
الحصون وكل شيء امتنع به.
(٤) العراص ، بالكسر
: جمع عرصة ، بالفتح
الصفحه ٢٠٣ : قتال أهل الصلاة ، ولكن معي من هو أقدم مني في الإسلام ، وأعلم بالكتاب
__________________
(١) ابن
الصفحه ٢٢٤ : .
(٤) عقبتم : أي
وجدتم عقب ذلك. والذنوب ، بالفتح : النصيب والحظ. وفي الكتاب : ( فإن للذين ظلموا ذنوبا مثل ذنوب
الصفحه ٢٣٣ : لكم شقاقهم ولا خلافهم ، ولا أن تعدلوا بهم أحدا من الناس. إني
أدعوكم إلى كتاب الله عز وجل وسنة نبيكم
الصفحه ٢٣٤ : اهل الكوفة الموت العياني (٣)
أينهانا كتاب الله عنهم
ولا ينهاهم السبع المثاني
الصفحه ٢٤٥ : في هذا الكتاب قوله : « وقد قيدت عك أرجلها بالعمائم ».
(٤) في الأصل : «
معلقين » ، صوابه في
الصفحه ٢٦٦ : ربكم وبرهان مبين. قاتلوا الطغام الجفاة ولا تخشوهم. وكيف
تخشونهم وفي أيديكم كتاب من ربكم ظاهر مبروز