الصفحه ١٠٣ : الآخر من سنة
أربع وثمانين وأربعمائة ، قال أبو يعلى أحمد بن عبد الواحد بن محمد بن جعفر قال :
أخبرنا أبو
الصفحه ١٠٤ :
الإمارة عليك ،
ولكني أريدها لك. فإن أبيت كانت شورى بين المسلمين ».
وكتب في أسفل كتابه
الصفحه ١٤٤ :
ربنا. وأنت يا أمير المؤمنين أقرب الناس من رسول الله صلى الله عليه رحما ، وأفضل
الناس سبقة وقدما. وهم يا
الصفحه ٣٠٤ :
من يبارز؟ ـ وهو بين
الصفين ـ فخرج إليه رجل من أهل العراق فاقتتلا بين الصفين قتالا شديدا ، ثم إن
الصفحه ٤٠٠ :
يا معشر الأنصار ،
أجيبوا الرجل. فقال أبو أيوب : يا أمير المؤمنين : ما أشاء أن أقول شيئا من الشعر
الصفحه ٤١٧ :
دين ابن حرب فإن الحق قد ظهرا
وقاتلوا كل من يبغي غوائلكم
فإنما النصر في الضرا
الصفحه ٥٢٩ : عن عمر بن سعد ، عن رجل ، عن شقيق
بن سلمة قال : جاءت عصابة من القراء قد سلوا سيوفهم واضعيها على
الصفحه ٥٤١ : (١)
ـ يعني ابن سفيان ـ عن محمد بن كعب القرظي ، عن علقمة بن قيس النخعي قال : لما كتب
علي الصلح يوم صالح معاوية
الصفحه ٤ :
ديوان خاتم ( من خمسة دواوين العرب ) ،
طب الوهبية ١٢٩٣
ديوان حسان ،طبع الرحمانية ١٣٤٧
ديوان
الصفحه ٢٠ :
ديوان خاتم ( من خمسة دواوين العرب ) ،
طب الوهبية ١٢٩٣
ديوان حسان ،طبع الرحمانية ١٣٤٧
ديوان
الصفحه ٥ : ، طبع دار الكتب
١٣٤٢
نهج البلاغة مع شرح ابن أبي الحديد طبع
الحلي ١٣٢٩
وفيات الأعيان لابن خلكان ، طبع
الصفحه ٢١ : ، طبع دار الكتب
١٣٤٢
نهج البلاغة مع شرح ابن أبي الحديد طبع
الحلي ١٣٢٩
وفيات الأعيان لابن خلكان ، طبع
الصفحه ٥٣٩ : حوشب ، وعلقمة بن حكيم ،
وحمزة بن مالك. وإن بيننا على ما في هذه الصحيفة عهد الله وميثاقه. وكتب عمر يوم
الصفحه ٦٨٨ : طالب : كتبه إلى العمال ١٥
إلى جرير البجلى ١٥ ، ٥٢ ،
الصفحه ١٥٦ : ذلك
لكم ردءا (٣)
، وتكون (٤)
مقاتلتكم من وجه واحد أو اثنين. واجعلوا رقباءكم في صياصي الجبال ، وبأعالى