الصفحه ٥٤ :
ترشد ويهدك للسعادة هاد (٣)
ومما كتب به إلى الأشعث :
أبلغ الأشعث المعصب بالتا
الصفحه ١٣٠ : (٢)
وترى نساؤهم يجلن حواسرا
ولهن من علق الدماء خوار (٣)
نصر : عمر بن سعد ، عن سعد
الصفحه ١٤٧ : لا يحل له ، أو بدا منه بغي ، كنا
عليه. فقال علي : مرحبا وأهلا ، هذا هو الفقه في الدين ، والعلم بالسنة
الصفحه ١٥٨ :
قال : وفي كتاب عمر بن سعد أيضا : وكتب
إلى جنوده يخبرهم بالذي لهم والذي عليهم :
من عبد الله علي
الصفحه ١٦٩ :
مناص (٢)
قال : وكتب علي إلى معاوية :
أصبحت منى يا ابن حرب جاهلا
إن لم نرام
الصفحه ١٨٠ :
على الظماء (١) ، يخاف الله في السر ، وينصح له في
العلانية ، ولا يخاف في الله لومة لائم. من أدرك
الصفحه ٢٢٠ :
أمنيته ، وربما لم يؤتها. ووالله مالك في واحدة منها خير. والله لئن أخطأك ما ترجو
إنك لشر العرب حالا ، ولئن
الصفحه ٢٣٠ :
أتيناك فيما يصلحنا
وإياك ، فأقبلت تضرب الأمثال لنا. دع مالا ينفع من القول والفعل ، وأجبنا فيما
الصفحه ٣٩٩ : ] : و [ روى عمرو بن شمر ، أن
معاوية ] كتب في أسفل كتاب أبي أيوب :
أبلغ لديك أبا أيوب مالكة
الصفحه ٤٩٣ : وفيه مفخر
هذا وهذا وابن هند مجحر
مذبذب مطرد مؤخر
فاستقبله بسر قريبا من التل
الصفحه ٥٧٩ : بالأمر من أوله إلى آخره. وكتب في كتاب على
حدة (٢) :
أتتك الخلافة مزفوفـة
هنيئا
الصفحه ٧٦ : : محمد بن عبيد الله ، عن الجرجاني
قال : لما بات عمرو عند معاوية وأصبح أعطاه مصر طعمة له ، وكتب له بها
الصفحه ١٨٦ :
منهم دنو من يريد أن
ينشب الحرب ، ولا تباعد منهم تباعد من يهاب البأس ، حتى أقدم عليك (١) ، فإني
الصفحه ٣٠٧ : كتب في هامش الأصل مشارا إليه بأنه كذلك في
نسخة أخرى. وقد لفق من عجز هذا البيت وصدر سابقة بيت واحد في
الصفحه ٥٤٠ :
لثلاث عشرة ليلة
بقيت من صفر سنة سبع وثلاثين.
قال نصر : وفي كتاب عمر بن سعد : « هذا
ما تقاضى