الصفحه ٥١٢ : (٢)
قال : يقول واحد [ لصاحبه ] في تلك
الحال : أي رجل هذا لو كانت له نية. فيقول له صاحبه : وأي نية أعظم من
الصفحه ١٠ :
مصنفاته :
قال ياقوت (١) : « كان عارفا بالتاريخ والأخبار ».
وسرد ل٩ه ابن النديم (٢)
من المصنفات
الصفحه ٢٦ :
مصنفاته :
قال ياقوت (١) : « كان عارفا بالتاريخ والأخبار ».
وسرد ل٩ه ابن النديم (٢)
من المصنفات
الصفحه ٤٩ :
وأفضل من ضمت عليه الأباطح
ثم قام زحر بن قيس خطيبا (٣) ، فكان مما حفظ من كلامه أن قال : «
الحمد
الصفحه ٨١ : ، ويقيمون الشهادة الباطلة والكتب المختلفة ، حتى
أعادوا رأيه وشحذوا عزمه ، وبلغ ذلك قومه فبعث ابن أخت له من
الصفحه ١٤٨ :
بأهل البصرة ، وكان كتب علي إلى ابن عباس وإلى أهل البصرة :
« أما بعد فأشخص إلي من قبلك من
المسلمين
الصفحه ٣٤٥ :
إذا ما استقاموا في الحديث قرود
يعضون من غيظ علي أكفهم
وذلك غم لا أجب شديد
الصفحه ٥٣٠ : وبينك ، فإنه لا
يجمعنا وإياك إلا هو ، نحيي ما أحيا القرآن ، ونميت ما أمات القرآن. والسلام ».
وكتب علي
الصفحه ٤٨ : (١) فأبوا إلا قتالي ، فاستعنت بالله عليهم
، فقتل من قتل وولوا مدبرين إلى مصرهم ، فسألوني ما كنت دعوتهم إليه
الصفحه ٦٦ :
مبتدأ حديث عمرو بن العاص
نصر ، عن عمر بن سعد ومحمد بن عبيد الله
قالا : كتب معاوية إلى عمرو وهو
الصفحه ٨٥ :
حذاك ، ابن هند ، منه ما كنت حاذيا (١)
قال : وكتب إليه أيضا :
معاوي إن الملك قد جب
الصفحه ١٣٦ : من يغشك.
ثم قال حجر فقال : يا أمير المؤمنين ،
نحن بنو الحرب وأهلها ، الذين نلقحها وننتجها ، قد
الصفحه ١٩١ :
أهل المصاف مصافهم (١) ، ثم قال :
أيها الناس ، هذا موقف من نطف فيه نطف
يوم القيامة (٢)
، ومن فلج
الصفحه ٤٠٤ : ). والوهي ، بالفتح : الشق في الشيء.
(٢) في الأصل : «
غير منتهى » وهي من ضرورة الشعر ، لكن كتب بجوارها
الصفحه ٤٤٣ : نقول ليت الحرب غارت (٤) ، ولكنا نقول ليتها لم تكن ، وإن فينا
من يكره القتال كما أن فيكم من يكرهه