الصفحه ١٣١ :
فإن يقبلوا يصيبوا
ويرشدوا (١)
، والعافية أوسع لنا ولهم. وإن يتمادوا في الشقاق ولا ينزعوا عن الغي
الصفحه ١٥٦ :
الصباح إلى المساء
إلا على تعبية (١).
فإن دهمكم داهم أو غشيكم مكروه كنتم قد تقدمتم في التعبية. وإذا
الصفحه ١٨٦ :
فثبتوا [ له ] واضطربوا ساعة. ثم إن أهل الشام انصرفوا ، ثم خرج هاشم بن عتبة في
خيل ورجال حسن عدتها وعددها
الصفحه ٢٢٥ : لا نكافيك بصنعك ، هم إلي الماء فنحن وأنتم فيه سواء
». فأخذ كل واحد منهما بالشريعة مما يليه ، وقال علي
الصفحه ٢٥٨ : مصافكم. فضج (٢) أهل الشام في عسكرهم ، واجتمعوا إلى
معاوية ، فعبأ خيله وعقد الألوية وأمر الأمراء ، وكتب
الصفحه ٢٦٦ :
الكرابيس (١) وجلس تحتها ، وزحف عبد الله بن بديل في
الميمنة نحو حبيب بن مسلمة [ وهو على ميسرة أهل
الصفحه ٢٨٤ : ـ
رجل علي مثل جناح بعوضة من دين الله. والله ما أحسنتم اليوم القراع. اجلوا سواد
وجهي يرجع في وجهي دمي
الصفحه ٢٨٧ : . فعرفه الأشتر فقال : يا ابن جمهان ، أمثلك يتخلف اليوم عن
مثلى موطني هذا الذي أنا فيه؟ فتأمله ابن جمهان
الصفحه ٢٨٨ : ومصافها وكشف من بإزائها حتى ضاربوهم
في مواقفهم ومراكزهم ، أقبل حتى انته إليهم فقال : إني قد رأيت جولتكم
الصفحه ٢٩٤ : ، ويدخلوا فيما ندعوهم إليه ، أو تكثر القتلى بيننا وبينهم
».
فقال مخنف : « أعز بك الله في التيه (٧). أما
الصفحه ٣١٩ :
بها من حسن الثواب من ربي. ولقد كنت أحب أن أبصر في نومي أخي وبعض إخواني ، فرأيت
أخي في النوم فقلت له
الصفحه ٣٢١ : قدمها حضين تقدما (٢)
ويدنو بها في الصف حتى يديرها
حمام المنايا تقطر الموت
الصفحه ٣٣١ : برحوا حتى رأى الله صبرهم
وحتى أتيحت بالأكف المصاحف
بمرج ترى الرايات فيه كأنها
الصفحه ٣٥١ : قوم يطلبون ـ
فيما يزعمون بدم الظالم لنفسه ، الحاكم على عباد الله بغير ما في كتاب الله ، إنما
قتله
الصفحه ٣٦٤ : مستلئمين مقنعين في الحديد ، وكانت
عامه قتال صفين مشيا ، فلما أتيناهم هربوا وانتشروا انتشار الجراد. قال