الصفحه ٣٦١ :
قال : وقال عمر [ وبن شمر ] : عن أبي
إسحاق ، عن أبي السفر (١)
قال : لما التقينا بالقوم في ذلك اليوم
الصفحه ٤٤٥ :
طمعا في الملك (١) ، فلما لم تر شيئا أعظمت الدنيا إعظام
أهل الذنوب (٢)
، وأظهرت فيها نزاهة أهل
الصفحه ٤٤٧ : إلى
علي » في كلام كثير كتب إليه.
فلما انتهى الكتاب إلى ابن عباس أسخطه
ثم قال : حتى متى يخطب [ ابن
الصفحه ٤٥٨ :
أبا حسن أنت شمـس النهار
وهذان في الحادثات القمـر
وأنت وهذان
الصفحه ٤٦٠ :
في حماة الخيل ،
فقصد المرقال ، ومع المرقال ، لواء على الأعظم ، في حماة الناس ، وكان عمرو من
فرسان
الصفحه ٤٦١ :
مردد في غالب بن فهر (٣)
ليس الفرار من طبـاع بسر
أن يـرجع اليوم بغير وتـر
الصفحه ٤٩٢ : إنك ستلقاه في العجاجة غدا في أول الخيل. وكان عند بسر بن أرطاة ابن عم له قد
قدم من الحجاز يخطب ابنته
الصفحه ٤٩٨ :
في الأولين فهذا منهم خلف
أشجاك جعدة إذ نادى فوارسه
حاموا عن الدين والدنيا
الصفحه ٥١١ : في يوم من أيام الشعري
طويل شديد الحر (١)
فتراموا حتى فنيت النبل ، ثم تطاعنوا حتى تقصفت رماحهم ، ثم
الصفحه ٥٧٦ :
فأسرع بها ، أو أبط في غير ريبة
ولا تعـد ، فالأمر الذي حـم واقع
الصفحه ٥٨٠ : الناس كلهم
بعمرو وعبد الله في لجة البحـر
رضينا بحكم الله لا حكم غيره
الصفحه ٥٨١ :
يطوف بلقمان الحكيم يواربه
فلما تلاقوا في تراث محمد
نمت بابـن هند في قريش
الصفحه ٣٨ : : « ارتبت وتربصت وراوغت ، وقد كنت من أوثق الناس
في نفسي وأسرعهم ـ فيما أظن ـ إلى نصرتي ، فما قعد بك عن أهل
الصفحه ٤٦ :
ثرنا إليهم عند ذلك بالقنا
وبكل أبيض كالعقيقة صاد (١)
في مرج
الصفحه ١٢٢ :
بأسيافنا دونه في
ساعات الخوف بالليل والنهار (١)
، فمؤمننا يرجو بذلك الثواب ، وكافرنا يحامي به عن