الصفحه ٤٨٠ : ،
وخزيمة بن ثابت ، وزيد بن أرقم ، وعمرو بن عمير (١) والحجاج بن غزية ، وكان هؤلاء يلقون في
تلك الحرب ، فبعث
الصفحه ٤٨٥ : معاويه (١)
وإن لأهل الشام في ذاك فضلهم
علينا بما قالوه فالعين باكيه
الصفحه ٤٨٩ : ». ثم لم يلبث أن مات ، فأقبل الأسود إلى علي فأخبره
فقال : « رحمه الله ، جاهد معنا عدونا في الحياة ، ونصح
الصفحه ٤٩٣ :
وحمزة الخير ومنا جعفر
له جناح في الجنان أخضر (١)
ذا أسد الله
الصفحه ٥٠٣ : منها في غاية لم تبلغها.
وإني لو قتلت في ذات الله وحييت ، ثم قتلت ثم حييت سبعين مرة ، لم أرجع عن الشدة
الصفحه ٥٥٦ : السدي
قال : حدثني نويرة بن خالد الحارثي ، أن ابن عمه النجاشي قال في وقعة صفين ـ رواه
نصر قال : رواه أيضا
الصفحه ٥٦٣ : لله الذي جعل منها خلقنا ، وفيها يعيدنا ، وعليها يحشرنا.
طوبى لمن ذكر المعاد ، وعمل للحساب ، وقنع
الصفحه ٥٧٢ : صاحبه
وجاعلها لرجل لم يشهد هذا الأمر ، وهواه في عبد الله بن عمر. وأما عمرو فهو صاحبك
الذي تعرف ، وقد ظن
الصفحه ١٦ :
مقدمة الطبعة الثانية
وهذه في الطبعة الثانية من وقعة صفين
،وقد اتاحت لي الفترة التي بين الطبيعتين
الصفحه ٣٢ :
مقدمة الطبعة الثانية
وهذه في الطبعة الثانية من وقعة صفين
،وقد اتاحت لي الفترة التي بين الطبيعتين
الصفحه ٣٣ : ءتي عليه في شهر ربيع الآخر من سنة أربع وثمانين وأربعمائة ، وقال : أخبرنا
أبو يعلى أحمد بن عبد الواحد
الصفحه ٣٧ : ، وقتلوا
أخا ربيعة العبدي ، رحمة الله عليه ، في عصابة من المسلمين قالوا : لا ننكث كما
نكثتم ، ولا نغدر كما
الصفحه ٦٠ : (٢) ». ايت معاوية بكتابي ، فإن دخل فيما
دخل فيه المسلمون وإلا فانبذ إليه (٣)
، وأعلمه أني لا أرضى به أميرا
الصفحه ٦٢ :
الثواب المستعان على النوائب. أحمده وأستعينه في الأمور التي تخير دونها الألباب ،
وتضمحل عندها الأسباب
الصفحه ٩٣ : عمر بن جرير فقال : أصلحك
الله ، إن فيها أرضا لغير جرير. فخرج علي منها إلي دار ثوير بن عامر فحرقها وهدم