الصفحه ٢٧ :
كلمة. وقد طمست بعض
كلمات هذه النسخة ووقع فيها كثير من التحريف والتصحيف ، والزيادة والنقص. وهذه
الصفحه ٦٨ : أنبأتك بما نفسك. قال :
هات ويحك. قال : اعتركت الدنيا والآخرة على قلبك ، فقلت : علي معه الآخرة في غير
دنيا
الصفحه ١١٩ :
فكانوا في منار لهم
عنده على قدر فضائلهم في الإسلام. فكان أفضلهم في إسلامه ، وأنصحهم لله ولرسوله
الصفحه ٤٩ : إن بايعته بنصيحة
ولا يك معها في ضميرك قادح (١)
فإنك إن تطلب به الدين تعطه
الصفحه ١٠٧ : فيه
كما أن السماء هي السماء
وخير القول ما أوجزت فيه
وفي
الصفحه ١٣٢ : ،
والناس في الحق سواء. فمن اجتهد رأيه في نصيحة العامة فقد قضى الذي عليه (١).
نصر : عمر بن سعد ، عن
الصفحه ١٤٦ :
لله ولكم ؛ فإنه من
علينا بما هو أهله أن نشكر فيه آلاءه وبلاءه ونعماءه قولا (١) يصعد إلى الله فيه
الصفحه ٢٧٧ :
ما فيه فقتلوه. وزعم
تميم (١) أنه سعيد بن
قيس.
نصر ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر (٢) قال : سمعت
الصفحه ٣٤٣ : السبت قبيصة بن جابر الأسدي
في بني أسد ، وهم حي الكوفة بعد همدان ، فقال : « يا معشر بني أسد ، أما أنا فلا
الصفحه ٣٩٣ :
كما لاح في جيب القميص اللفائف
يحللن عنـه زر درع حصينة
ويبدين عنه بعدهـن
الصفحه ٤٠٦ :
فقتلا عنده ، وأقبلت
الكتائب بعضها نحو بعض ، فاقتتلت قياما في الركب لا يسمع السامع إلا وقع السيوف
الصفحه ٤٧٨ :
فغضب النعمان فقال : يا معاوية ، لا
تلومن الأنصار بسرعتهم في الحرب فإنهم كذلك كانوا في الجاهلية
الصفحه ٥٢٣ : فيها؟! وقد والله تركوا ما أمر
الله به فيها وسنة من أنزلت عليه ، فلا تجيبوهم. أمهلوني فواقا (١) ، فإني
الصفحه ٣٤ : صعب بن علي بن بكر بن وائل ، قراءة عليه في سنة أربعين وثلاثمائة ، قال :
أخبرنا أبو محمد سليمان بن
الصفحه ٨٨ : كأنك تنتظر شيئا في يدي
غيرك ». فقال معاوية : « ألقاك بالفيصل أول مجلس إن شاء الله ». فلما بايع معاوية