الصفحه ٦٥ : جمة
بتلك التي فيها اجتداع المعاطس (٢)
أكابده والسيف بيني وبينه
الصفحه ٧٥ :
شاني الرسول واللعين الأخزرا (١)
كلاهما في جنده قد عسكرا
قد باع هذا دينه
الصفحه ٨٣ :
وقد حار فيها عقل كل بصير
بقول رجال لم يكونوا أئمة
ولا للتي لقوكها بحضور
الصفحه ٨٤ : بن عبيد الله ، عن
الجرجاني قال : كان معاوية أتى جريرا في منزله فقال : يا جرير ، إني قد رأيت رأيا.
قال
الصفحه ٩١ : الفوارس في النقع دينا
هم هزموا الجمع جمع الزبير
وطلحة والمعشر الناكثينا
الصفحه ٩٦ : يضره (٣)
وإن عظمت فيه المكيدة والمكر
وما ذنبه أن نال عثمان معشر
الصفحه ١٠٣ : بن الحسن الأنماطي ، قال : أخبرنا أبو
الحسن المبارك بن عبد الجبار بن أحمد الصيرفي بقراءتي عليه في ربيع
الصفحه ١٠٤ :
الإمارة عليك ،
ولكني أريدها لك. فإن أبيت كانت شورى بين المسلمين ».
وكتب في أسفل كتابه
الصفحه ١١٢ : (١)
ونطحنهم طحن الرحى بثفالها
وذاك بما أسدوا إليك قليل (٢)
فأما التي فيها مودة بيننا
الصفحه ١٢٣ : منهم. وإلا فإن الأنصار أعظم العرب فيها نصيبا فلا أدري أصحابي سلموا من
أن يكونوا حقي أخذوا ، أو الأنصار
الصفحه ١٦٣ : بن الحسن الأنماطي ، قال : أخبرنا أبو
الحسين المبارك بن عبد الجبار بن أحمد الصيرفي بقراءتي عليه في
الصفحه ١٧٢ : آخرها بعار. فقال له
علي : أنا أشركك فيه. فقال له الأشعث : ذلك إليك. فولاه على ميمنته ، وهي ميمنة
أهل
الصفحه ١٩٠ :
:
« عافانا الله وإياك.
ما أحسن العدل والإنصاف من عمل
وأقبح الطيش ثم النفش في الرجل
الصفحه ١٩٢ : قد نزلوا منزلا اختاروه ، مستويا (٣)
بساطا واسعا ، وأخذوا الشريعة فهي في أيديهم ، وقد صف أبو الأعور
الصفحه ٢٠٩ :
فطعن الأشتر في موضع الجوشن فصرعه عن
فرسه ولم يصب مقتلا ، وشد عليه الأشتر [ راجلا ] فكسف قوائم