الصفحه ٤٨٢ : ] المكنى أبا أحمر ، وهو أبو
الذي استنقذ الحجاج بن يوسف يوم صرع في المسجد بمكة. وكان العكبر له عبادة ولسان
الصفحه ٥٠٤ :
ودر الآمرين لك الشهود
أتطمع لا أبالك في علي
وقد قرع الحديد على الحديـد
الصفحه ٥١٥ : فيها المحترف (١) وينسى فيها القتيل. فإن بقاء المهلك
بعد الهالك قليل. فخرج سعيد بن قيس فقال : يا أهل
الصفحه ٥٢٥ : ]
نسأل عن ذلك الموطن ، ولا يحاسب به غيري وغيرك ، فهل لك في أمر لنا ولك فيه حياة
وعذر وبراءة ، وصلاح للأمة
الصفحه ٥٣٠ :
اشتريت بالعفو صلاح
الأمة ، ولا أكثر فرحا بشيء جاء ولا ذهب (١)
، وإنما أدخلني في هذا الأمر القيام
الصفحه ٥٤٠ :
أجيبك إلى كتاب تسمى [ فيه ] رسول الله صلى الله عليه ، ولو أعلم أنك رسول الله لم
أقاتلك ، إني إذا ظلمتك
الصفحه ٥٤١ : اتهموا رأيكم فوالله لقد كنا مع رسول الله صلى الله
عليه يوم الحديبية ولو نرى قتالا لقاتلنا. وذلك في الصلح
الصفحه ٥٦٤ :
وفيها بكاء ، أما
نحن معشر الرجال فإنا لا نبكي ، ولكن نفرح لهم [ ألا نفرح لهم (١) ] بالشهادة؟! فقال
الصفحه ٥٦٧ : إني لأرجو أن
ينجلي هذا الأمر وأنا فيه على رضا الله.
[ قال نصر ] : وإن شريح بن هانئ جهز أبا
موسى
الصفحه ٥٦٩ : .
قال : فرجع الأحنف فأتى عليا فقال : يا
أمير المؤمنين ، أخرج والله أبو موسى زبدة سقائه في أول مخضه ، لا
الصفحه ٥٨٣ :
حيصة من حيصات الفتن ، فكيف بكم إذا جاءتكم المثقلة الرداح ، تقتل من أشرف لها ،
وتموج بمن ماج فيها
الصفحه ٥٨٨ :
ثمانين ألفا دين عثمان دينهم
كتائب فيها جبرئيـل يقودها
فمن عاش
الصفحه ٥٢ : فيه
الناس ، من طاعة علي ، واللزوم لأمره.
ثم بعث إلى الأشعث بن قيس الكندي.
نصر : محمد بن عبيد
الصفحه ٥٣ : ، إن من لم يكفه القليل لم
يكفه الكثير ، إن أمر عثمان لا ينفع فيه العيان ، ولا يشفي منه الخبر ، غير أن
الصفحه ٥٦ : البرية من قائم
وزير النبي وذو صهره
وخير البرية في العالم
له الفضل