الصفحه ١٥٩ : الجبل الأحمر (٢)؟ قال : [ أنا ] قريب منه. قال : فما
يقول قومك فيه؟ قال : يقولون : قبر ساحر. قال : كذبوا
الصفحه ١٦٧ :
ثم أقام حتى صلى الغداة ، ثم شخص حتى
بلغ قبة قبين (١)
، [ و ] فيها نخل طوال إلى جانب البيعة من ورا
الصفحه ١٧١ : فقال
هذه الأبيات ، فكتب بها مالك بن هبيرة إلى الأشعث ، وكان له صديقا ، وكان كنديا :
من كان في
الصفحه ١٧٩ : الرحيم
الذي قضى فيما قضى ، وسطر فيما سطر ،
أنه باعث في الأميين رسولا منهم يعلمهم الكتاب والحكمة
الصفحه ١٩١ :
أهل المصاف مصافهم (١) ، ثم قال :
أيها الناس ، هذا موقف من نطف فيه نطف
يوم القيامة (٢)
، ومن فلج
الصفحه ٢٠٧ : يقول :
رويد لا تجزع من جلادي
جلاد شخص جامع الفؤاد (٧)
يجيب في الروع
الصفحه ٢٠٨ : في برازي
براز ذي غشم وذي اعتزاز
مقاوم لقرنه لزاز (١)
فخرج إليه الأشتر وهو
الصفحه ٢١٦ : الفتى منك؟ قال : ابني. قال : أراك الله
فيه السرور ، استنقذ والله غلامي أمس ، وحدثني شباب الحي أنه كان من
الصفحه ٢٣٠ : رأينا رجلا قط أعمل بالتقوى
، ولا أزهد في الدنيا ، ولا أجمع لخصال الخير كلها منه.
فحمد الله معاوية
الصفحه ٢٤٦ : مسلمة ، فاقتتلوا قتالا شديدا جل النهار ، ثم تراجعوا وقد انتصف
بعضهم من بعض. ثم خرج ( في اليوم الثاني
الصفحه ٢٤٨ :
نفلح.
__________________
(١) هو المنذر بن
يعلى الثوري ، أبو يعلى الكوفي. ترجم له في تهذيب التهذيب
الصفحه ٢٧٦ : الحميري وهو يقول :
أنا ابن عم الحكم بن أزهر
الماجد القمقام حين يذكر
في
الصفحه ٣٠٠ : أدهم على
جبينه فأسرع فيه السيف حتى خالط العظم ، وضربه شمر فلم يصنع سيفه شيئا ، فرجع إلى
عسكره فشرب من
الصفحه ٣٠٣ :
الرجل في إثره ،
فخرج معاوية وهو يقول (١)
:
أقول لها وقد طارت شعاعا
من
الصفحه ٣٢٠ :
أشهد الله ومن حضرني
من المسلمين أنك آمن حتى تلحق بالعراق أو بالحجاز ، أو أرض لا سلطان لمعاوية فيها