الصفحه ١٥ :
ويلى فهرس الأعلام فهرس القبائل
والطوائف ، ثم فهرس البلدان والمواضع. وقد صنعت في هذين الفهرسين ما
الصفحه ٢٣ : ، تلك البلدة التي خلدها التاريخ ن وخلدت هى تاريخاً ظاهراً في حياة الأمة
العربية والخلافة الإسلامية
الصفحه ٣١ :
ويلى فهرس الأعلام فهرس القبائل
والطوائف ، ثم فهرس البلدان والمواضع. وقد صنعت في هذين الفهرسين ما
الصفحه ٤٤ : منك كرامة ، فبيني وبينهن قرابة (١). ففعل فأنزلهن نرسا معه ، وجعل يطعمهن
ويسقيهن في الذهب والفضة
الصفحه ٤٨ :
فأجابوا ، فسرت بهم
حتى نزلت بظهر البصرة فأعذرت في الدعاء ، وأقلت العثرة ، وناشدتهم عقد بيعتهم
الصفحه ٥١ :
من العلياء والفضل الكبير (٣)
وقال النهدي في ذلك :
أتانا بالنبا زحر بن قيس
الصفحه ٥٤ :
وقضاء ربك رائح أو غاد
فدع البلاد فليس فيها مطمع
ضربت عليك الأرض بالأسداد
الصفحه ٦١ : حتى جاء الحق وظهر أمر الله وهم كارهون. فادخل فيما دخل فيه المسلمون ، فإن
أحب الأمور إلى فيك العافية
الصفحه ٨٧ :
فأما علي فاستغاث ببيته
فلا آمر فيها ولم يك ناهيا
وقل في جميع
الصفحه ١٠٩ :
عليه وآله وسلم مثل
الذي في يدي. فقد أخبرني رسول الله صلى الله عليه وسلم بما هو كائن قبل أن يكون
الصفحه ١١٦ : انتقافي أشهد اليوم وثبة
فلست لكم فيها ابن حرب بصاحب (٢)
ولكنه قد قرب القوم جهده
الصفحه ١١٧ : ورق ، أن ابن
عمر بن مسلمة الأرحبي أعطاه كتابا في إمارة الحجاج بكتاب من معاوية إلى علي. قال :
وإن أبا
الصفحه ١٢٧ :
كما مات في سوق البراذين أربد
تعاوره همدان خفق نعالهم
إذا رفعت عنه يد وضعت يد
الصفحه ١٣٣ :
فقال له عمار بن ياسر : اثبت أبا زبيب
ولا تشك في الأحزاب عدو الله ورسوله (١).
قال : فقال أبو
الصفحه ١٣٦ :
مستقيم (١) ، ليت أن في جندي مائة مثلك ، فقال حجر
: إذا والله يا أمير المؤمنين صح جندك ، وقل فيهم