الصفحه ٤٧٣ :
إن يك عمرو قد علاه الأشتر
بأسمر فيه سنان أزهر
فذاك والله لعمري
الصفحه ٤٨٧ : كان ظفرا. وقال يزيد بن أنس لمعاوية : لا خير في أمر لا يشبه أوله آخره ، لا
يدمل جريح (٢)
، ولا يبكي على
الصفحه ٥٠٨ : ،
فقام في أصحابه فقال : شدوا ، فدى لكم عمي وخالي ، شدة ترضون بها الله وتعزون بها
الدين ، فإذا شددت فشدوا
الصفحه ٥١٧ : . وقد أكلتنا هذه الحرب ، ولا نرى البقاء إلا في
الموادعة.
ثم قام حريث بن جابر البكري ، فقال :
أيها
الصفحه ٥٢٦ :
فتأولوا على الله
تعالى (١) ، فأكذبهم
ومتعهم قليلا ثم اضطرهم إلى عذاب غليظ. فاحذر يوما يغتبط فيه من
الصفحه ٥٣٦ : إثمي
معاذ الله من سفه وطيش
أأقتل مسلما فـي غير جرم
فليس بنافعي
الصفحه ٥٤٥ :
ما لعلي في الدماء قـد حكـم
لو قاتل الأحزاب يوما ما ظلم
لا حكم
الصفحه ٥٤٦ :
أو يدخلوا في حكمنا
عليهم (١). وقد كانت
منازلة حين رضينا بالحكمين ، فرجعنا وتبنا ، فارجع أنت يا علي
الصفحه ٥٥٣ : .
نصر ، عن عمر ، عن فضيل بن خديج قال :
قيل لعلي لما كتبت الصحيفة إن الأشتر لم يرض بما في هذه الصحيفة
الصفحه ٥٥٥ :
دفاعا لضيم واحتمالا لمغرم (٢)
قال : ولما لحق زيد بن عدي بمعاوية تكلم
رجال من أهل العراق في عدي
الصفحه ٥٦١ : ما كان من شكواك حطا لسيئاتك ، فإن المرض لا أجر فيه ،
ولكن لا يدع للعبد ذنبا إلا حطه. إنما الأجر في
الصفحه ٥٧٣ : مظلوما؟ قال : بلى. قال
اشهدوا ، فما يمنعك يا أبا موسى من معاوية ولى عثمان ، وبيته في قريش ما قد علمت؟
فإن
الصفحه ٥٧٧ :
لا خير في رأي إذا لم ينفع
واخلع معاوية بن حرب خدعة
يخلع عليا ساعة وتصنع
الصفحه ٥٨٢ : في فلاة من الأرض (١)
فقلت له إنا كرهنـا كليهمـا
فنخلعهما قبل التلاتل
الصفحه ٧ : ، تلك البلدة التي خلدها التاريخ ن وخلدت هى تاريخاً ظاهراً في حياة الأمة
العربية والخلافة الإسلامية