الصفحه ٣١١ :
في ما قبلك فتركه فلم يقبل منه شيئا قال : فاقتتل الناس قتالا شديدا فعبت لطيئ
جموع أهل الشام ، فجاءهم
الصفحه ٣٢٤ : المعمر قال :
« يا معشر ربيعة ، إن الله عز وجل قد
أتى بكل رجل منكم من منبته ومسقط رأسه فجمعكم في هذا
الصفحه ٣٣٦ : بالحبال فانطلقوا به.
ثم تمادى الناس في القتال فاضطربوا
بالسيوف حتى تعطفت (١)
وصارت كالمناجل ، وتطاعنوا
الصفحه ٣٤٢ : في
قومه من كنانة وهم جماعة عظيمة ، فتقدم أمام الخيل وهو يقول : طاعنوا وضاربوا. ثم
حمل وهو يقول
الصفحه ٣٦٧ : هجر (١)
لعلمنا أنا علي حق وأنهم على باطل ، و [ ل ] ـ كانت قتلانا في الجنة وقتلاكم في
النار. فقال له
الصفحه ٣٧٨ : حجة
تباعا كأني لا أمر ولا أحلي (١)
أتيت بأمر فيه للشام فتنة
الصفحه ٣٨٠ : الخيلات بالسنابك
في أسود من نقعهن حالك
أبشر بحور العين في الأرائك
الصفحه ٤١١ :
متسربليـن سوابغا عادية
ادفوا الملوك بكل عضب مقصل (١)
يمشون في
الصفحه ٤١٦ : لاقت بصفين خيلنـا
سميرا فلم يعدلن عنه تخوفا
قصدت له في وائـل فسقيتـه
الصفحه ٤٢٣ :
وهم يشتمونه ويقصبونه (١)
فأخبروه بذلك ، فوقف في ناس من أصحابه فقال : « انهدوا إليهم وعليكم السكينة
الصفحه ٤٣٠ :
وعض على ما جئته بالأباهم
سما لك يوما في العجاجة فـارس
شديد القفيز ذو شجـا
الصفحه ٤٣١ : العظيم الحاوية
هوت به في النار أم هاويه
جاوره فيها كلاب عاويه
أغوى
الصفحه ٤٥٥ : ، ثم إن عمرو بن العاص مر بالحارث بن نصر الجشمي وكان
عدوا لعمرو ، وكان عمرو قلما يجلس مجلسا إلا ذكر فيه
الصفحه ٤٥٩ : عن
حماة الخيل. فجعلها نوائب في خمسة أيام ، لكل رجل منهم يوم. فأصبح معاوية [ في غده
] فلم يدع فارسا
الصفحه ٤٦٩ : بمعاوية فقال : ما لقيت من همدان ، وجزع جزعا
شديدا وأسرع في فرسان أهل الشام القتل ، وجمع على همدان فقال