الصفحه ١٩٨ :
لئن لم يجل الأشعث اليوم كربة
من الموت فيها للنفوس تعنت
الصفحه ٢١٠ : إليه محمد بن روضة ، وهو
يضرب في أهل العراق ضربا منكرا ، وهو يقول :
يا ساكني الكوفة يا أهل
الصفحه ٢١٧ : أدري ما أنا فيه. قال : واشتكى رجل منا
بطنه من حوت أكله ، فظن أصحابه أنه طعين (٤)
فقالوا : نتخلف على هذا
الصفحه ٢٢١ : في
عسكره وجنده وأصحابه وعضده. فرجعوا إلى علي عليهالسلام
فقالوا : إن معاوية يقول لك إن كنت صادقا
الصفحه ٢٢٦ : عوف أخا الحروب
وليس فيها لك من نصيب
إنك ، فاعلم ، ظاهر العيوب
في
الصفحه ٢٢٩ : أفضلها سابقة وأحسنها في
الإسلام آثارا (٢)
، وقد اجتمع له الناس (٣)
، وقد أرشدهم الله بالذي رأوا فأتوا
الصفحه ٢٣٢ :
عليه رأيهم.
فقال له علي عليهالسلام : وما أنت لا أم لك والولاية والعزل
والدخول في هذا الأمر. اسكت
الصفحه ٢٣٣ : عمر ، وأحسنا السيرة ، وعدلا في الأمة ، وقد وجدنا
عليهما أن توليا الأمر دوننا ونحن آل الرسول وأحق
الصفحه ٢٣٨ : الحميري ، وعلى أهل قنسرين ـ وهم [ في ] الميمنة [ أيضا ] زفر
بن الحارث ، وعلى أهل الأردن ـ وهم الميسرة
الصفحه ٢٤٠ : في الجزء الخامس من نسخة عبد
الوهاب بخطه :
« سمع جميعه على الشيخ أبي الحسين
المبارك بن عبد الجبار
الصفحه ٢٥٥ : ، وسفك
الدم الحرام ، فليس له في السماء عاذر.
ثم صعد عمرو بن العاص مرقاتين من المنبر
فحمد الله وأثنى
الصفحه ٢٦٩ : عدن ، وأدخل المقتول نارا تلظى ، (
لا يفتر
عنهم وهم فيه مبلسون ).
عصمنا الله وإياكم بما عصم به أوليا
الصفحه ٢٩٣ : الله ومرحبا بك
__________________
(١) ارتث ، على ما
لم يسم فاعله : ضرب في الحرب فأثخن وحمل وبه رمق
الصفحه ٢٩٧ :
أؤرق من بعد العشاء نياما
أبى جزعى في مالك غير ذكره
فلا تعذليني أن جزعت أماما
الصفحه ٣٠٥ : مضر الجماجم
وأقبلت همدان في الخضارم
مشى الجمال البزل الخلاجم