الصفحه ٢٩٩ : فارس الروع يوم الروع قد علموا
وصاحب العزم لا نكسا ولا طبعا (٢)
ومدرك التبل في
الصفحه ٣٠٤ : (٣) لأحب معاوية أن تقتل عليا ولكن كره أن
يكون لك حظها ، فإن رأيت فرصة فاقحم. وخرج على [ عليهالسلام
في هذا
الصفحه ٣٠٧ : قد قشرت لى العصا
برضاك في وسط العجاج برازى
يا عمرو إنك قد أشرت بظنة
الصفحه ٣٢٩ : شديدا خافوا [
فيه (٣) ] الهلاك ،
فقال زياد لعبد القيس : لا بكر بعد اليوم ، إن ذا الكلاع وعبيد الله أبادا
الصفحه ٣٣٣ :
قال : وقد كان حريث بن جابر نازلا بين
العسكرين في قبة له حمراء ، وكان إذا التقى الناس للقتال أمدهم
الصفحه ٣٣٧ :
الأبرج العين العظيم الحاويه (٣)
هوت به في النار أم هاويه
جاوره فيها كلاب عاويه
الصفحه ٣٤٦ : ، فكان كعلمه فيه رؤوفا
رحيما ، أكرم خلق الله حسبا (١)
، وأجمله (٢)
منظرا وأسخاه نفسا ، وأبره بوالد
الصفحه ٣٦٠ : والراية مع هاشم بن عتبة ـ قال ـ جعل عمار بن
ياسر يتناوله بالرمح ويقول : أقدم يا أعور.
* لا خير في أعور
الصفحه ٣٦٦ : ترى ما أعطاني ذو الكلاع وانت تعلم ما في نفسي
، فاعصمني واختر لي وانصرني وادفع عني.
ثم سار مع ذي
الصفحه ٣٩٧ :
أني لهم صرف دهـر قد أضربنا
تبا لقاتلهـم في اليوم مدفونا
الصفحه ٣٩٩ : ] : و [ روى عمرو بن شمر ، أن
معاوية ] كتب في أسفل كتاب أبي أيوب :
أبلغ لديك أبا أيوب مالكة
الصفحه ٤٠٤ :
نقع القبائل ، في عرنينه شمـم (٣)
غضبان يحرق نابيه بحرتـه
كما يغظ الفنيق
الصفحه ٤٠٧ : حـرب كالأسـود ابتكارها
يخفون دون الروع في جمع قومهم
بكل قضـوب مقصـل في
الصفحه ٤١٢ :
__________________
(١) ح ( ٢ : ٢٨٣ ) :
« والخيل تمعج ».
(٢) الوقاع :
المواقعة في الحرب. وفي الأصل : « دفاع » وأثبت ما في
الصفحه ٤١٣ : أرقي
ماذا يهيجك من أصحاب صفينا
ألست في عصبة يهدي الإله بهم
لا