الصفحه ١٩٦ :
قتالك على كتفيك. فأغلظ له معاوية ، وقال لعمرو : اكفني صديقك. فأتاه عمرو فأغلظ ،
فقال الهمداني في ذلك
الصفحه ٢٠٠ : في المعاجم
بأنهما اللحم والخمر ، أو الذهب والزعفران. أما تفسيرهما بالبر والذهب فلم أجده
إلا هاهنا
الصفحه ٢٠٣ : قتال أهل الصلاة ، ولكن معي من هو أقدم مني في الإسلام ، وأعلم بالكتاب
__________________
(١) ابن
الصفحه ٢٠٦ :
فدتكم نفسي ، شدوا
شدة المحرج الراجي الفرج ، فإذا نالتكم الرماح فالتووا فيها ، وإذا عضتكم السيوف
الصفحه ٢١٨ : :
أمرتك أمرا فسخفته
وخالفني ابن أبي سرحه (٢)
فأغمضت في الرأي إغماضة
الصفحه ٢١٩ : شبث :
ألا نطمعه (٢)
في سلطان توليه إياه ومنزلة تكون به له أثرة عندك إن هو بايعك؟ قال علي : ائتوه
الآن
الصفحه ٢٢٢ : ء بينهم. ففزعوا في ثلاثة أشهر
خمسة وثمانين فزعة ، كل فزعة يزحف بعضهم إلى بعض ويحجز القراء بينهم ، ولا يكون
الصفحه ٢٢٧ : الأقران في الملحمه
ما كان في نصر امرئ ظالم
ما يدرك الجنة والمرحمه
ما
الصفحه ٢٣٥ : أمرائهم.
نصر ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر ، عن
أبي الزبير قال : كانت وقعة صفين في صفر.
قال نصر : في
الصفحه ٢٤٥ :
__________________
(١) وكذا في الطبري
( ٦ : ٦ ) لكن في ح ( ١ : ٣٤٧ ) : « أبا الأعور السلمي وكان على خيل دمشق كلها
عمرو بن
الصفحه ٢٤٧ : عوف ، عن شيخ من بكر بن وائل قال :
كنا مع علي بصفين ، فرفع عمرو بن العاص
شقة خميصة سوداء في رأس رمح
الصفحه ٢٥١ : : « اللهم
أركسهم في الفتنة ركسا. اللهم دعهم إلى النار دعا (٤) ».
نصر ، عن محمد بن فضيل ، ، عن أبي حمزة
الصفحه ٢٥٦ : إلى الله وإلى رسوله ، وإلى
جهاد عدوه ، والشدة في أمره ، وابتغاء رضوانه ، وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة
الصفحه ٢٦٧ : بالله ورسوله ، وجهاد في سبيله ؛ وجعل ثوابه مغفرة الذنوب ، ومساكن طيبة في
جنات عدن ، ورضوان من الله أكبر
الصفحه ٢٧٠ :
على العرش استوى. له ما في السموات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى ). أحمده على حسن البلا