الصفحه ٦٨٧ : ء ٢٢٥ عند عودة الجيش إلى موقفه ٢٥٦ فى صفين ٣١٣ ، ٣٩١ وهو راكب الشهباء
٥٥٨ يوم الهرير ٤٧٦ ، ٤٨٤ فى
الصفحه ٣٩ : سيستوسق فيها القنا (١)
، وينتضي فيها السيوف ويحتاج فيها إلى أشباهي ، فلا تستغشوا عتبي (٢) ، ولا نتهموا
الصفحه ٤١ : ء الانسان :
أعضاؤه بعد البلى والتفرق. وقد مثل الخيل في تفرقها للغارة بالأعضاء المتناثرة.
(٢) جانحات
الصفحه ٥٧ : ـ :
ما تقول يا جارية؟ قال : « أقول هذا جمع حشره الله لك بالتقوى ، ولم تستكره فيه
شاخصا ، ولم تشخص فيه
الصفحه ٦٤ : فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا ). وأنا أحب أن تعلموني ذات أنفسكم في
قتل عثمان
الصفحه ٦٧ :
يا عبد الله فأمرتني
بما هو خير لي في ديني ، وأما أنت يا محمد فأمرتني بما هو خير لي في دنياي ، وأنا
الصفحه ٦٩ : ، فلما دخل عليه قال
: يا أبا عبد الله ، طرقتنا في ليلتنا هذه ثلاثة أخبار ليس منها ورد ولا صدر. قال
: وما
الصفحه ٧٣ : بالكتاب مسرورا عجب الفتي وقال : ألا تخبرني يا عمرو بأي رأي تعيش
في قريش؟ أعطيت دينك ومنيت دنيا غيرك. أترى
الصفحه ٨٩ : (٣)
وكل يسر بما عنده
يرى غث ما في يديه سمينا
وما في علي لمستعتب
الصفحه ١١١ : :
أتاني أمر فيه للنفس غمة
وفيه بكاء للعيون طويل
وفيه فناء شامل وخزاية
الصفحه ١٢٥ : ، وإن أبوا إلا حربنا فوالله إن سفك دمائهم ، والجد في جهادهم ، لقربة عند
الله ، وهو كرامة منه ».
وفي
الصفحه ١٣٩ : حكم أو منطق أو سيرة ، وليكن أسفك
على ما فرطت لله فيه من ذلك. ودع ما فاتك من الدنيا فلا تكثر به حزنا
الصفحه ١٧٥ :
فقال علي : أفلا قلت
: ( كم تركوا من جنات
وعيون. وزروع ومقام كريم. ونعمة كانوا فيها فاكهين. كذلك
الصفحه ١٧٧ :
التيمي ، المعروف
بعقيصا (١)
، قال : كنا مع علي في مسيره إلى الشام ، حتى إذا كنا بظهر الكوفة من
الصفحه ١٨٠ :
على الظماء (١) ، يخاف الله في السر ، وينصح له في
العلانية ، ولا يخاف في الله لومة لائم. من أدرك