الصفحه ٣٨٨ :
فعض على ثديه حتى
نيبت فيه أنيابه (١).
ثم مات هاشم وهو على صدر عبيد الله بن عمر ، وضرب البكري فوقع
الصفحه ٤٠٩ :
فسرنا إليهم جهرة في بلادهم
فصلنا عليهم بالسيوف وبالنبل
فأهلكهم
الصفحه ٤٢٩ :
فرد اللواء على عقبه
وفاز بحظوتها الأشتر
كما كان يفعل في مثلها
الصفحه ٤٣٧ :
فيه كما قال ابن أبي
الأقلح (١)
:
ما علني وأنا رام نابل (٢)
والقوس فيها وتر
الصفحه ٤٤٠ : : ما أشد تغبيطك عليا في
أمري هذا (١)
، هل هو إلا رجل لقيه ابن عمه فصرعه ، أفترى السماء قاطرة لذلك دما
الصفحه ٤٤٣ : ] ، فليس بأهل
أن يدعى في الشورى ولا في خواص أهل النجوى ».
وكتب في أسفل الكتاب :
طال البلاء وما
الصفحه ٤٦٤ :
قال : وإن معاوية أظهر لعمرو شماتة [
وجعل يقرعه ويوبخه ] وقال : لقد أنصفتكم إذ لقيت سعيد بن قيس في
الصفحه ٤٦٧ :
حيا كهمدان لكان
الفناء.
وقال عمرو في ذلك :
إن عكا وحاشدا وبكيلا
كأسود
الصفحه ٤٨١ :
تعلمون أنكم أخطأتم
في خذل عثمان يوم الدار ، وقتلتم أنصاره يوم الجمل وأقحمتم خيولكم على أهل الشام
الصفحه ٤٨٨ :
متى ما أقله جهرة لا أكذب
ولو قبلت في هالك بذل فدية
فديناهما بالنفس والأم
الصفحه ٤٩٤ :
معاوية ، فقال له
معاوية : ارفع طرفك قد أدال الله عمرا منك. فقال في ذلك النضر بن الحارث
الصفحه ٤٩٦ :
أبي سلمة عامل
البحرين (١)
، وإنا والله ما نزعم أن معاوية أحق بالخلافة من علي لولا أمره في عثمان
الصفحه ٥٠٠ : الدهر ، ما لبي الملبون ، موعدا
فأما قراري فـي البلاد فليس لي
مقام ولو جاوزت
الصفحه ٥٣٥ : أهل الشام ولم يبسط بدا :
أما والذي أرسى ثبيرا مكانه
وأنزل ذا الفرقان في ليلة
الصفحه ٥٥٢ : ، ثم جاء في رجراجة (١)
من همدان كأنها ركن حصير (٢)
ـ يعني جبلا باليمن ـ فيهم عبد الرحمن (٣)
، غلام له