الصفحه ٨٦ : .
(٤) حكيم ، بهيئة
التصغير ، هو ابن جبلة بن حصن العبدي ، وكان من عمال عثمان على السند ثم البصرة.
انظر مروج
الصفحه ٨٧ : نوم حتى نستبيح حريمكم
ونخضب من أهل الشنان العواليا (٢)
قال جرير : يا ابن أخي
الصفحه ٩١ :
نظير ابن هند ألا تستحونا
إلى أول الناس بعد الرسول
وصنو الرسول من العالمينا
الصفحه ٩٧ :
الشام. فقال له علي
: نعم ، فمره بذلك ـ وكان اسم الرجل خفاف بن عبد الله ـ فقدم على ابن عمه حابس بن
الصفحه ١٠٧ : ء
فليس لما تجئ به دواء
طمعت اليوم في يا ابن هند
فلا تطمع فقد ذهب الرجا
الصفحه ١٠٩ : الوقوف ، فقال : أجب يا مروان بجوابه فقد تركت الشعر.
فقال مروان. لم يكن عند ابن عقبة الشعر (٣).
وفي
الصفحه ١١٤ :
الخطاب بالشام بقدوم عبيد الله ابن عمر ، وقد رأيت أن أقيمه خطيبا فيشهد على علي
بقتل عثمان ، وينال منه
الصفحه ١١٦ : انتقافي أشهد اليوم وثبة
فلست لكم فيها ابن حرب بصاحب (٢)
ولكنه قد قرب القوم جهده
الصفحه ١١٨ : ابن عفان
[ وأكثروا من النداء بذلك ] ، وأذن لأبي مسلم فدخل على علي أمير المؤمنين فدفع
إليه جواب كتابه
الصفحه ١٢٤ : ، و [ لا ] يسمع إذا أمر ».
نصر : عمر بن سعد ، عن الحارث بن حصيرة
، عن عبد الرحمن بن عبيد ابن أبي الكنود
الصفحه ١٥١ : وابن عدوه؟!
فتمتع ما استطعت بباطلك ، وليمدد لك ابن العاص في غوايتك ، فكأن أجلك قد انقضى ،
وكيدك قد وهي
الصفحه ١٥٣ :
ولولا ما سبقنا إليه
أبوك ما خالفنا ابن أبي طالب وأسلمنا له ، ولكنا رأينا أباك فعل ذلك فاحتذينا
الصفحه ١٥٦ : . والمعروف سفوح.
(٣) قال ابن أبي
الحديد في ( ٣ : ٤١٣ ) : « المعنى أنه أمرهم أن ينزلوا مسندين ظهورهم إلى
الصفحه ١٦٣ : الحسن محمد بن ثابت ابن عبد الله بن محمد بن ثابت الصيرفي ، قال أبو الحسن علي
بن محمد بن محمد بن عقبة
الصفحه ١٦٧ : فمكث بها قدر الغداة.
نصر : عمر ، عن رجل ـ يعني أبا مخنف (٢) ـ عن عمه ابن مخنف (٣) قال : إني لأنظر