الصفحه ٣٨٦ : ابن أرباب الملوك غسان
والدائن اليوم بدين غسان
أنبأنا أقوامنا بما كان
الصفحه ٣٩١ : (١)
ونحن أحطنا بالبعير وأهله
ونحن سقيناكم سماما مقشبا (٢)
نصر : وكان ابن محصن من
الصفحه ٣٩٨ : قاتل بكرها ». فلم يدر أبو أيوب ما هو؟ فأتى به عليا وقال : يا
أمير المؤمنين ، إن معاوية ابن أكالة
الصفحه ٤٣٧ :
فيه كما قال ابن أبي
الأقلح (١)
:
ما علني وأنا رام نابل (٢)
والقوس فيها وتر
الصفحه ٤٤٠ : : ما أشد تغبيطك عليا في
أمري هذا (١)
، هل هو إلا رجل لقيه ابن عمه فصرعه ، أفترى السماء قاطرة لذلك دما
الصفحه ٤٤٩ :
عتبة بن أبي سفيان والوليد ابن عقبة ، ومروان بن الحكم ، وعبد الله بن عامر ، وابن
طلحة الطلحات ، فقال
الصفحه ٤٦٥ : وهبوا لي جماجمكم ساعة من
النهار ، وقد بلغ الحق مقطعه. فقال ابن مسروق العكي : أمهلوني (٤) حتى آتى معاوية
الصفحه ٤٨٣ :
بالشام جود ليس فيه سـوف (١)
أنا المرادي ورهطي زوف (٢)
أنا ابن
الصفحه ٥١٨ : أن تبدى نصيحتهم
إلا شقيق أخو ذهل وكـردوس
وابن المعمر لا تنفك خطبته
الصفحه ٥٢١ : قال علي عليهالسلام : « عباد الله ، إني أحق من أجاب إلى
كتاب الله ، ولكن معاوية وعمرو بن العاص ، وابن
الصفحه ٥٢٩ : الصيرفي بقراءتي عليه ،
قال أبو يعلى أحمد ابن عبد الواحد بن محمد بن جعفر الحريري : قال أبو الحسن محمد
بن
الصفحه ٥٣١ : عني (٢)
ثم هرب ، حتى أمنته بعد أشهر. ولكن هذا ابن عباس أوليه ذلك. قالوا : والله ما
نبالي ، أكنت أنت أو
الصفحه ٥٥٤ : (١)
معه ، فقتل يومئذ فمر به عدي بن حاتم ، ومعه ابنه زيد بن عدي فرآه قتيلا فقال : يا
أبه ، هذا والله خالي
الصفحه ٥٧٧ :
وباعده أبو موسى. فرجع عمرو مغموما.
فخرج عمرو ومعه ابن عم له غلام شاب ، وهو يقول :
يا عمرو
الصفحه ٥٨١ :
وقد غشيتنا في الزبير غضاضـة
وطلحة إذ قامت عليه نوادبـه
فرد ابن هند ملكه في