الصفحه ٢٥٤ :
من الوليد بن عقبة ،
فأخذ الوليد يسب بني عبد المطلب (١)
وأخذ يقول : يا ابن عباس قطعتم أرحامكم
الصفحه ٢٧٣ : رواه السيوطي في الجامع
الصغير ( ١ : ٣٥١ ) من رواية ابن عساكر عن عمر. وروى السيوطي أيضا نظيرا لهذا
الصفحه ٢٧٨ : ، حتى لم
يبق مع ابن بديل إلا نحو مائة إنسان من القراء ، فاستند بعضهم إلى بعض يحمون
أنفسهم ، ولجج ابن
الصفحه ٣٠٩ : كتفي عبد
الله فاعترضه يزيد بن معاوية البكائى ، ابن عم عبد الله بن الطفيل ، فوضع الرمح
بين كتفي التميمي
الصفحه ٣٣٥ :
معاوية في أشياء كان يأمر بها. فخرج ابن ذي الكلاع إلى سعيد بن قيس فاستأذنه في
ذلك فإذن له ؛ فقال سعد
الصفحه ٣٤٥ : :
أيشتمني عمرو ومروان ضلة
بحكم ابن هند والشقي سعيد
وحول ابن هند شائعون كأنهم
الصفحه ٣٧٣ : ضربونا حتى يبلغوا بنا سعفات
هجر لعلمنا أنا على الحق وهم على الباطل ». ثم حمل وحمل عليه ابن جون السكوني
الصفحه ٣٨٩ : لم
يكن ثواب ولا عقاب ولا جنة ولا نار ، لكان القتال مع علي أفضل من القتال مع معاوية
ابن أكالة الأكباد
الصفحه ٣٩٠ : مقضبا
فمن يك مسرورا بقتل ابن محصن
فعاش شقيا ثم مات معذبا
وغودر
الصفحه ٤١٦ :
سمام زعاف يترك اللون أكلفا
فما جبنت بكر عـن ابن معمر
ولكن رجا عود الهوادة
الصفحه ٤٤٤ : شعره عرضه على معاوية
فقال معاوية : « لا أرى كتابك على رقة شعرك ». فلما قرأ ابن عباس الكتاب أتى به
عليا
الصفحه ٤٤٦ : به معاوية فقال : « أنت دعوتني إلى هذا ، ما كان أغناني وإياك
عن بني عبد المطلب ». فقال : « إن قلب ابن
الصفحه ٤٤٨ : معاوية في ذلك :
دعوت ابن عباس إلى حد خطة
وكان امرأ أهدي إليه رسائلـي
الصفحه ٤٦٢ :
أنعى ابن عفان وأرجو ربي
ذاك الذي يخرجني من ذنبي
ذاك الذي يكشف
الصفحه ٥٤٣ : ما في الصحيفة عبد الله بن عباس ،
والأشعث ابن قيس ، وسعيد بن قيس ، وورقاء بن سمى (١) ، وعبد الله بن