الصفحه ٥٢١ :
وماذا علينا أن تريح نفوسنـا
إلى سنة من بيضنا والمغافر (١)
ومن
الصفحه ٤٢ : بالكوفة والمدينة :
« إن الحمد لله ، أحمده (١) وأستعينه وأستهديه ، وأعوذ بالله من
الضلالة. من يهد الله
الصفحه ٤٣ : من البصرة إلى الكوفة
بعث يزيد بن قيس الأرحبي على المدائن وجوخا كلها.
وقال أصحابنا : وبعث مخنف بن
الصفحه ٧٨ :
فلا تبغين حرب العراق فإنها
تحرم أطهار النساء من الذعر
وإن عليا خير من وطئ
الصفحه ١٨١ : ». فخرج حتى أتى الحديثة ، وهي إذ
ذاك منزل الناس ـ إنما بنى مدينة الموصل بعد ذلك محمد بن مروان ـ فإذا هم
الصفحه ٣٤٢ :
ربيعة أن تكف عن
القتال ، وكانت بإزاء اليمن من صفوف أهل الشام.
فغدا [ أبو الطفيل ] عامر بن واثلة
الصفحه ٣٦٢ :
وبلغنا في حديث آخر أن عبيد الله بن عمر
بعثه معاوية في أربعة آلاف وثلثمائة ـ وهي كتيبة الخضرية
الصفحه ٤٢٦ :
عند مواقيت الصلاة ،
حتى تفانوا ورق الناس ، فخرج رجل بين الصفين لا يعلم من هو ، فقال : أخرج فيكم
الصفحه ٥٦٤ : (٧).
قال نصر : وفي حديث عمرو بن شمر قال :
لما صدر علي من صفين. أنشأ يقول (٨)
:
وكم قد تركنا في
الصفحه ٢٦٨ :
وهذا ممسك يده ، قد
خلى قرنه على أخيه هاربا منه ، وقائما ينظر إليه. من يفعل هذا يمقته الله. فلا
الصفحه ٢٧٤ : كان مما قضى الله (١)
أن جمعنا وأهل ديننا في هذه الرقعة من الأرض ، والله يعلم أني كنت لذلك كارها
الصفحه ٥٣٢ : أوثق برأيه ونظره من عمرو بن العاص ،
وإنه لا يصلح للقرشي إلا مثله ، فعليكم بعبد الله بن عباس فارموه به
الصفحه ٥٥٤ :
وكأن القمر أقبل من
المغرب ومعه جمع عظيم ، فقال له عمر : مع أيهما كنت؟ قال : كنت مع القمر. قال عمر
الصفحه ٣٥ : الرحمن بن عبيد بن أبي الكنود وغيره قالوا :
لما قدم علي بن أبي طالب من البصرة إلى
الكوفة يوم الاثنين
الصفحه ١١٠ : قوما يقولون إذا قال ، ويسألون إذا أمر ؛ فقليل ممن
معك خير من كثير ممن معه. واعلم أنه لا يرضى علي إلا