الصفحه ٢٠ : الحنبلي ، طبع
مصر ١٣٥٠
شرح الألفية للاشموئي ن طبع بولاق ١٢٨٧
شرح الشافية للرضي ، طبع مطبعة حجازي
١٣٥٨
الصفحه ٢٠٩ :
ضربك بالسيف قونس
الفرس
انظر شرح شواهد المغني ٣١٥.
والتهليل : النكوص والإحجام.
(٤) الصمل
الصفحه ٢١٢ : المصادر سماعي. انظر شرح الشافية ( ١ : ١٧٨ ).
(٣) كبش القوم :
رئيسهم وسيدهم ، وقائدهم.
الصفحه ٣٥١ : لكنا مؤمنين ) انظر الخزانة ( ٢ : ٤٣٠ ـ ٤٣٣ ) وشرح
الرضي للكافية ( ٢ : ١٨ ـ ١٩ ). وجاء في ح ( ١ : ٥٠٤
الصفحه ٤٢٩ : . وتنبته : نماه وغذاه ، ولم أجد تفسير هذه الكلمة إلا
في شرح الشنتمري للبيت الذي أنشده سيبويه في ( ١ : ٣٦٨
الصفحه ٥٧٤ :
لأحيين اسم عمر بن
الخطاب ». فقال عمرو بن العاص : إن كنت تريد أن تبايع ابن عمر فما يمنعك من ابني
الصفحه ٢٥٣ : أبارزك. قال له : نعم.
ثم خرج إليه يمشي ، فبصر به علي فقال : من هذان المتبارزان؟ فقيل له : ابن الحنفية
الصفحه ٦٤٤ : ) ٣٥٦ ( وفى الإصابة ٦٣٠
مقذ ) ، ٣٦٤ ، ٣٧٩ ، ٣٨٥
ابن المعتم = عبدالله
معدان ٥١٢
المعرى بن الأقبل
الصفحه ٧٣ :
واحد منهما صاحبه (١).
وكان مع عمرو ابن عم له فتي شاب ، وكان
داهيا حليما (٢)
، فلما جاء عمرو
الصفحه ١١٥ : أتى إلى أمر علي أمسك [ ولم يقل شيئا ] ،
فقال له معاوية (٣)
: ابن أخي (٤)
، إنك بين عي أو خيانة! فبعث
الصفحه ٣٢٥ : الله بن عمر فقال : أنا الطيب ابن
الطيب. قالوا : أنت الخبيث ابن الطيب. فقتل شمر بن الريان بن الحارث
الصفحه ٣٨١ : ء ، في الليلة الحندس الظلماء. قال : فأعجب
معاوية ما سمع من كلام ابن هاشم فأمر به إلى السجن وكف عن قتله
الصفحه ٤٨٧ :
الكنود ] ، قال :
جزع أهل الشام (١)
على قتلاهم جزعا شديدا ، فقال معاوية ابن خديج :
يا أهل الشام
الصفحه ٨ :
من طبقة أبي مخنف ».
وقد عاصر ابن مزاحم مؤلرخ آخر ألّف في وقعة صفين ، وهو عبد الله محمد بن عمر
الصفحه ٢٤ :
من طبقة أبي مخنف ».
وقد عاصر ابن مزاحم مؤلرخ آخر ألّف في وقعة صفين ، وهو عبد الله محمد بن عمر