الصفحه ١٨٧ : إلا هو لو أمرتني أن أعترض صفهم بسيفي فعلته (١) حتى أضربه بالسيف. فقال : يا ابن أخي ،
أطال الله بقا
الصفحه ١٨٨ : .
نصر : عمرو بن شمر ، عن جابر ، عن محمد
بن علي ، وزيد بن حسن ، ومحمد ـ يعني ابن المطلب ـ قالوا : استعمل
الصفحه ١٨٩ : سفيان بن عمرو ، وعلى ساقته ابن أرطاة العامري ـ يعني بسرا (١) ـ فساروا حتى توافوا جميعا بقناصرين (٢) إلى
الصفحه ١٩٢ : ، عن يوسف بن يزيد
، عن عبد الله بن عوف ابن الأحمر قال : لما قدمنا على معاوية وأهل الشام بصفين ،
وجدناهم
الصفحه ١٩٧ : ، قال ابن الأعرابي. « هو الحلب الجيد حتى ينفض الضرع » انظر خزانة
البغدادي ( ١ : ٥٢٩ ) ومروج الذهب
الصفحه ١٩٩ : حسين (٣)
قال : نادى الأشعث عمرو بن العاص ، قال : ويحك يا ابن العاص ، خل بيننا وبين الماء
، فوالله لئن
الصفحه ٢٠٠ :
لما رأى عكا
والأشعريين
وقيس عيلان
الهوازنيبن؟؟
وابن نمر في سراة
الكنديين
الصفحه ٢٠١ : . قال ابن حجر : « ثقة ، مات سنة مائة ». انظر
منتهى المقال ٧٠ والقاموس « حذلم » وتهذيب التهذيب والتقريب
الصفحه ٢٠٢ : ، وهو يقول :
ويحك يا ابن العاصي
تنح في القواصي
واهرب إلى الصياصي
الصفحه ٢١١ : ] خزايا (٢) [ بائسات ] ، من قبل ابن آكلة الأكباد (٣). اللهم حمله آثامهم وأوزارهم وأثقالا
مع أثقالهم
الصفحه ٢١٤ : قيس :
إني أنا الأشعث وابن قيس
فارس هيجاء قبيل دوس
لست بشكاك ولا
الصفحه ٢١٥ : أبي يومئذ وأنا ابن سبع
عشرة سنة ، ولست في عطاء (٦)
، فلما منع الناس الماء قال لي : لا تبرح. فلما رأيت
الصفحه ٢٢٣ : (٢)
، بأيديهم المرور والزبل (٣)
يحفرون فيها بحيال عسكر علي ابن أبي طالب ، فقال علي عليهالسلام
: ويحكم ، إن الذي
الصفحه ٢٢٧ :
من أدرك الأبطال يا ابن الأمه
ضيعت حق الله في نصرة
للظالم المعروف بالمظلمة
الصفحه ٢٢٨ :
ومرة أبا الأعور
السلمي ، ومرة حبيب بن مسلمة الفهري ، ومرة ابن ذي الكلاع ، ومرة عبيد الله بن عمر
بن