الصفحه ٢٧٢ : رسول الله ، فإن لم يكن مالا على قتل عثمان
فقد خذله ، وإنه لأخوه في دينه وابن عمه (٢)
، وسلفه (٣)
، وابن
الصفحه ٢٨٧ : . فعرفه الأشتر فقال : يا ابن جمهان ، أمثلك يتخلف اليوم عن
مثلى موطني هذا الذي أنا فيه؟ فتأمله ابن جمهان
الصفحه ٢٩٣ : ، ثم أخذها ابن أخيه عبد الرحمن
بن زهير فقتل ، ثم أخذها مولاه مخارق فقتل ، حتى صارت إلى عبد الرحمن بن
الصفحه ٢٩٥ : زهير فبارز رأس أزد الشام
، فقتله الشامي ، وقتل من رهط عبد الله بن ناجد عجلا وسعيدا ابني عبد الله
الصفحه ٣٠٢ :
فرد عليه ابن العقدية :
ألا أبلغا بشر بن عصمة أننى
شغلت وألهاني الذين أمارس
الصفحه ٣١٠ : ، ما كنت لأقدمك. فجلس. ثم إنه نادى ابن مقيدة الحمار :
ألا من مبارز؟ الثانية. فقام المقطع ، فأجلسه على
الصفحه ٣١٢ :
إذا هي أبدت عن خدام الخرائد (٢)
آخر الجزء الرابع من أجزاء ابن الطيوري
، يتلوه في الخامس
الصفحه ٣٢٠ : نصر معاوية وأهل الشام على علي وربيعة. فقال له زياد بن خصفة : يا أمير
المؤمنين ، استوثق من ابن المعمر
الصفحه ٣٢٦ : كان معاوية نذر في سبي نساء ربيعة
وقتل المقاتلة ، فقال في ذلك خالد بن المعمر :
تمنى ابن حرب
الصفحه ٣٣٢ :
فطعنه فصرعه وأخذ لواءه ابن جون
السكوني.
وفي حديث محمد بن عبيد الله ، عن
الجرجاني ، قال الصلتان
الصفحه ٣٣٤ : حصيرة ، أن
ابن ذي الكلاع أرسل إلى الأشعث بن قيس رسولا ، فقال له : « إن ابن عمك ذي الكلاع (٧) يقرئك
الصفحه ٣٣٦ :
احتماله ، فقال
ابنه. هل من فتى معوان؟ فخرج إليه خندف البكري فقال : تنحوا [ عنه ]. فقال له ابن
ذي
الصفحه ٣٥٠ : من حبل هذه
الأمة وانتشر من أمرها ، أن ابن آكلة الأكباد قد وجد من طغام أهل الشام أعوانا على
علي بن أبي
الصفحه ٣٥٢ :
ثم نادى عمار عبيد الله بن عمر ، وذلك
قبل مقتله ، فقال يا ابن عمر ، صرعك الله! بعت دينك بالدنيا من عدو
الصفحه ٣٥٥ : ء عمار بن ياسر يستأذن على النبي صلىاللهعليهوآله
فقال : « ايذنوا له. مرحبا بالطيب ابن الطيب ».
نصر