الصفحه ٦٦ : بطلان الأول بمعنى ثبوت جواز الترخيص في
جميع الأطراف كما تقدم لك شرحه آنفا ثبت بطلان التفصيل قهرا
الصفحه ٥٣ :
(اما الثاني)
فسيأتي شرحه عند تعرض المصنف له.
(واما الأول)
فالأصل فيه ما حكي عن كاشف الغطاء (قال
الصفحه ٤٠٣ :
بل يوجب في أحدهما
مزية مفقودة في الآخر ولو بمجرد كون خلاف الحق في أحدهما أبعد منه في الآخر كما هو
الصفحه ٣١١ : واقتضائها حجية الظن لا
التبعيض في الاحتياط كما عرفت شرحه (هل هو حجية الظن بالواقع) أي بالحكم الشرعي
الفرعي
الصفحه ٣٢٤ :
بانتقاض الحالة السابقة في أحدها أي بارتفاع التكليف في بعضها (وأشار إليه) بقوله
وكذا كل مورد لم يجر فيه
الصفحه ١٨٩ : في المقام ليس من هذا القبيل وقد تقدم شرح المتيقن في مقام
التخاطب في مقدمات الحكمة في المطلق والمقيد
الصفحه ٣٤٢ : الانسداد هو التبعيض في الاحتياط كما عرفت شرحه مفصلا فما ادعاه المصنف هنا
من التنزل إلى خصوص مرتبة الاطمئنان
الصفحه ٤٩ :
إجمالا ويأتي شرحها مفصلا في صدر بحث الاشتغال إن شاء الله تعالى فهي مع تلك
الموانع لا تكاد تجري كي تدفع
الصفحه ١٨٧ : شرح لنا.
(قوله أو على بطلان ما
لا يصدقه كتاب الله ... إلخ)
(مثل) ما ذكره
الشيخ في الرسائل قال
الصفحه ١٩ :
والإرادة اختيارية
باختيارية بعض مقدماتها كما تقدم شرح ذلك بنحو أبسط في الطلب والإرادة (وعليه) فلا
الصفحه ٤٣ : المتماثلين واندكاك بعضهما في بعض وتأكد بعضهما ببعض كما أشير إليه مجملا
ويأتي شرحه مفصلا فكذلك فيما إذا أخذ
الصفحه ٨٤ :
المصلحة أو الإلقاء في المفسدة بتقريب سيأتي منا شرحه وبيانه وتوضيح ذلك كله
يستدعي ذكر مقدمة مهمة.
الصفحه ١٤٣ : علامة كون اللفظ حقيقة فيه فلا يتم قول المصنف آنفا
وإلّا لوضعوا لذلك علامة (فيجيب عنه) بالانتقاض بالمشترك
الصفحه ٢١١ :
(الوجه الرابع) هو
ما تعرضه بعضهم في ضمن الوجوه المتقدمة (وحاصله) ان المخبر به لا بد وان يكون حكما
الصفحه ٢٥٥ :
لكان الشارع ينهى
عنه بأدلة خاصة صادرة في شأنه كثيراً ولم يكتف في الردع عنها بعموم تلك الآيات