الصفحه ١٩٣ :
في ان وجه اعتبار
موافقة الكتاب والسنة أو الشاهد من أحاديثهم المتقدمة هو دس المغيرة اللعين وإلّا
الصفحه ٣١٠ : انسداد باب العلمي بقوله لما عرفت من نهوض الأدلة على حجية خبر يوثق بصدقة
وهو بحمد الله وأف بمعظم الفقه لا
الصفحه ٣٤٠ : وقد عبر
عنه الشيخ بأهم الأمور في هذا الباب (وحاصل) الكلام فيه ان مقدمات الانسداد على
القول بسلامة
الصفحه ٣٦٩ :
(قوله لا يكاد يكون في
دفع الإشكال بالقطع بخروج الظن الناشئ منه بمفيد ... إلخ)
كلمة بالقطع
الصفحه ٤٦ :
كان تعبديا وجب
الإتيان به بهذا الداعي فتأمل جيدا.
(قوله الحق هو الثاني
لشهادة الوجدان الحاكم في
الصفحه ٣٤٦ : القطعي على ان العمل بالظن لا يفرق فيه بين أبواب الفقه وعلى الثاني يقال
إن العقل مستقل بعدم الفرق في باب
الصفحه ٣٤٧ :
لمنع ذلك عن دليل
الانسداد من أصله كيف ومن مقدماته انسداد باب العلمي بمعظم الأحكام وهو الظن
الصفحه ٤٥ : كتاب الإيمان والكفر
في أبواب تفسير الإيمان والإسلام سيما باب حدود الإيمان والإسلام ففي بعضها قال
قلت
الصفحه ٢٦٥ : والموانع في
خصوص الأخبار المشروطة بما ذكره بل ظاهره انسداد باب العلم بجل الأجزاء والشرائط
والموانع وانه لا
الصفحه ٣٨٠ : النبي صلىاللهعليهوآله الّذي قد أشير إليه في بعض الاخبار يكون من باب التأكيد
والإيضاح لا انه فرض مستقل
الصفحه ٤٤ :
(قوله على ما سيأتي من
التحقيق في التوفيق بين الحكم الظاهري والواقعي ... إلخ)
متعلق بقوله لا
بأس
الصفحه ١٨١ : الأولى المؤسس
في الظنون في قبال القول باعتباره بانسداد باب العلم
الصفحه ٢٥٠ :
جهة حصول الوثوق والاطمئنان منه نوعاً وإلّا فلا خصوصية لخبر الثقة ولا لغيره أصلا
(فالمناط) كل المناط في
الصفحه ٣١٩ : للوصول إلى الواقعيات وانسداد باب العلم بها والتنزل من
العلم فيها إلى الظن بها.
(ثانيهما) ان
التكاليف
الصفحه ٤٠٧ : فالظاهر من أصحابنا عدم الترجيح به نعم
يظهر من المعارج وجود القول به بين أصحابنا حيث قال في باب القياس ذهب