الصفحه ٢٣٧ :
(مثل) ما رواه في الوسائل في القضاء في باب وجوب الرجوع في القضاء والفتوى إلى
رواة الحديث عن المفضل بن
الصفحه ١٥٩ : لدى التعليق على قول الشيخ ولا على الوجه
الأخير (ما هذا لفظه) هو الوجه الثاني عشر الّذي ذكره في رسالته
الصفحه ١٢٤ : الصلاة والسلام والأحد عشر المعصومين
من ذريته وذلك لبداهة ان في القرآن ما لا يختص علمه بهم كيف وقد وقع في
الصفحه ١٩٩ :
وكيف كان فقد أورد
على الآية إيرادات كثيرة ربما تبلغ إلى نيف وعشرين إلّا ان كثيرا منها قابلة للدفع
الصفحه ٩٤ : جعله ونصبه يكون منجزا فيما أصاب وعذرا فيما أخطأ فإن أصاب فلا عذر للعبد في
مخالفته وإن أخطأ فلا عذر
الصفحه ١٤٤ : باب العلم. في معظم الأحكام (فان قلنا به) كان مطلق
الظن حجة ومنه الظن بالحكم الحاصل من قول اللغوي بان
الصفحه ٣٧٣ :
القائمة على بيان
معنى اللفظ إذ لو انفتح باب العلم فيها حتى في المورد لأوجب ذلك انفتاح باب العلم
الصفحه ٢٤٠ :
(وما رواه) في
القضاء أيضاً في باب وجوب العمل بأحاديث النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمة
الصفحه ٣٧٥ : بعضها
بسد باب الاحتمال فيه بتحصيل علم أو علمي وجب ذلك عقلا ولا يجوز الاقتصار على الظن
الحاصل منه بلا سد
الصفحه ٢٣٨ : أفيونس بن عبد الرحمن ثقة آخذ عنه ما احتاج إليه من معالم ديني فقال
نعم.
(وما رواه) في
الباب عن أحمد بن
الصفحه ٢٨٧ : ) المقدمة الأولى وهي الثانية من المصنف
انسداد باب العلم والظن الخاصّ في معظم المسائل الفقهية ... إلخ وكيف
الصفحه ٢٤١ : (انتهى) وهو جيد
(وما رواه) في الباب
عن أحمد بن حاتم بن ما ماهويه قال كتبت إليه يعني أبا الحسن الثالث
الصفحه ٣٣٢ : بمؤدياتها فلا إشكال في وجوبه وإن انسد باب العلم بذلك
بأن لم يكن هناك طرق نقطع بنصبها وجب علينا تحصيل الظن
الصفحه ١١٧ : الفرق بين من قصد إفهامه بالكلام فالظواهر حجة بالنسبة إليه من باب الظن
الخاصّ سواء كان مخاطبا كما في
الصفحه ٣٦٦ : أعلى الله مقامه (ما لفظه) الثالث يعني به.
(الوجه الثالث) ان
باب العلم في مورد القياس ومثله مفتوح