الصفحه ١٦٣ : في غير موضع من كلامه ان الإخبار
عن حدس كالإخبار عن العدالة والفسق والإيمان والكفر والشجاعة والجبن إلى
الصفحه ٢٠٤ : ينبغي صدوره من العاقل بقرينة آية
التوبة سيما بعد ما عرفت من الحديث الشريف الوارد في تفسيرها أقرب وأولى
الصفحه ٢٦٧ :
(قوله دون الأخبار
النافية لهما ... إلخ)
وإن جاز العمل بها
كما تقدم في الوجه الأول ما لم يكن في
الصفحه ٩ : لم يكن الا في خصوص
ما إذا كان القطع مصيباً لا مخطئاً ولكن القاطع حيث يرى قطعه مصيباً دائما فيرى
حكم
الصفحه ٥٨ : في الأمر الآتي هي محل
الكلام بخلاف العلم التفصيليّ.
(قوله بالحكم الفعلي
... إلخ)
وجه التقييد
الصفحه ١٠١ :
لا حقيقة ولا تعبدا الا ما هو الثابت في الواقع والمفروض ان الثابت في الواقع هو
الإنشائيّ المحض ولا
الصفحه ١٠٢ : منزلة الواقع الصرف وهو الإنشائيّ المحض فائدة
وليس كذلك وذلك لما تقدم في القطع قبيل الشروع في التجري ان
الصفحه ٢٠٢ : مما يدل منطوقا على ان الخبر الّذي لا يؤمن
الوقوع في الندم من العمل به ليس بحجة ولو كان المخبر عادلا
الصفحه ٢٠٥ : سمعنا من الصدوق اخباره بقوله حدثني أبي والصدوق عادل فيصدق في خبره
فيكون كما لو سمعنا أباه يحدث بقوله
الصفحه ٢٢٣ : الإبلاغ مع التخويف (إما يكون) على وجه الإفتاء
مثل أن يقول أيها الناس اتقوا الله في شرب العصير فانه محرم
الصفحه ٤ : الفعلي لا بالإنشائي وقد تقدم تفصيل مراتب الأحكام وما لكل مرتبة من
الخواصّ والآثار في مسألة الاجتماع في
الصفحه ٧ :
العملية الشرعية أو العقلية الممهدة لغير القاطع ومن قام عنده الطريق المعتبر
الّذي هو بمنزلة القطع.
في
الصفحه ١٠٣ : بعثية أو زجرية
في موارد الطرق والأصول على خلاف ما أدته الطرق والأصول فيتنافيان الحكمان لكونهما
فعليين
الصفحه ١٠٧ : وموافقتها كذلك بما هي موافقتها انقيادا فإن شأن الحجة كما تقدم في القطع ان
يكون مخالفتها عند الخطأ تجريا
الصفحه ١٠٨ : عليهالسلام في عداد القضاة من أهل النار ورجل قضى بالحق وهو لا يعلم.
(أقول)
والظاهر انه يعنى
بذلك انه لو