الصفحه ١٢١ : الوجوه الخمسة لم يذكره الشيخ وأن المصنف لعله ظفر عليه في ساير
كلمات الأخباريين والله العالم.
(قوله أو
الصفحه ١٢٦ : تقدم في رد الإمام عليهالسلام على أبي حنيفة حيث انه يعمل بكتاب الله ومن المعلوم انه
انما كان يعمل
الصفحه ١٢٨ :
(ثم ان هذا الجواب
الثاني) قد اتخذه المصنف ظاهرا من الشيخ أعلى الله مقامه (قال) فيما أفاده في
الصفحه ١٢٩ :
الثاني إلى قوله في الكتاب فيعرفونهم ... إلخ من الشيخ أيضا (قال أعلى الله مقامه)
ثم لو سلم كون مطلق حمل
الصفحه ١٥٦ : .
(أحدهما) ان يحصل
له ذلك من طريق لو علمنا به ما خطأناه في استكشافه وهذا على وجهين.
(أحدهما) ان يحصل
له
الصفحه ١٥٧ :
(قوله كما هو طريقة
المتأخرين في دعوى الإجماع ... إلخ)
إشارة إلى قوله أو
اتفاقا من جهة حدس رأيه
الصفحه ١٧٤ :
الإجماع في أحد
الطرفين في أقصى مرتبة التتبع وطول الباع وسعة الاطلاع وفي الطرف الآخر بعكس ذلك
الصفحه ١٩٥ : إذ من الواضح انه لا يقول بحجيتها مطلقا كي يضره
ذلك بل يقول بها في الجملة كما أشير قبلا فتدبر جيدا
الصفحه ١٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وهم ان يغزوهم فنزلت الآية (قال) الطبرسي عن ابن عباس
ومجاهد وقتادة ثم ذكر قولا آخر في الآية
الصفحه ٢٠٨ :
الأول ولكن ليس في كلماته الشريفة جواب عن هذا التقريب أصلا (قال) بعد العبارة
المتقدمة في بيان الوجه الأول
الصفحه ٢١٧ :
(أقول)
وفي كلتا
المناقشتين ما لا يخفى.
(اما الأولى) فلان
الّذي يحسن في الشبهات البدوية لرجا
الصفحه ٢٢٩ :
العلم لا وجوب
السؤال للعمل بالجواب تعبداً كما يقال في العرف سل إن كنت جاهلا (انتهى).
(واما
الصفحه ٢٣٠ :
(ولكن يدفعه)
مضافاً إلى ما تقدم في آيتي النفر والسؤال من منع الملازمة رأساً كل من الإيراد
الثاني
الصفحه ٢٥٦ : انه يكفي في اعتبار خبر الثقة بالسيرة عدم ثبوت ما يصلح للردع عنها لا ثبوت
عدم رادعية الآيات عنها كي
الصفحه ٢٥٩ : العمل بالظن في مضمون تلك الأخبار لا العمل
بالظن في صدور تلك الأخبار وذلك لما عرفت من ان العمل بالخبر