الصفحه ١٢٧ :
المجمل ومن
المعلوم ان فهم العرف متبع في تعيين مداليل الألفاظ فلا مصادرة (هذا) ويمكن الجواب
عن
الصفحه ١٣٥ :
(قوله مع عدم دليل على
الترجيح في غير الروايات ... إلخ)
هذا من تتمات قوله
المتقدم أي بعد كون
الصفحه ١٤٠ :
سيرتهم على العمل بالاطمينان في عامة أمورهم ولم يردع عنها نبي ولا وصي نبي فيكشف
ذلك كله عن إمضائها وقبولها
الصفحه ١٧٣ :
الاتفاقي أي الحاصل من فتوى جماعة على سبيل الاتفاق إذ في جميع هذا كله يمكن الجمع
بين السببين أو أكثر إذ من
الصفحه ١٧٨ :
طرفي المسألة
فقوله يا سيدي انهما معا مشهوران مأثوران أوضح شاهد على ان المراد بالشهرة الشهرة
في
الصفحه ٢٣١ : المركب (هذا ويحتمل) ان يكون قوله فافهم إشارة إلى قوله قبيل ذلك لعدم
الفصل جزماً في وجوب القبول ... إلخ
الصفحه ٢٣٤ : المذكور أي بترتيب الآثار التي تنفع
المخبر وإظهار القبول منه في الظاهر مع التحذر عنه في الواقع لا ترتيب
الصفحه ٢٣٥ :
(قوله كما هو المراد
من التصديق في قوله عليهالسلام فصدقه وكذبهم حيث
قال علي ما في الخبر يا أبا
الصفحه ٢٤٨ :
من المجتهد تجويز
العمل بالخبر الغير العلمي وهذا مما لا شك فيه ودعوى حصول القطع لهم في جميع
الصفحه ٢٧٩ : (وحاصله) ان القطع بعدم العقاب كما في الشبهات البدوية التي
لا حجة فيها على التكليف انما هو لاستقلال العقل
الصفحه ٢٩١ :
(وثالثاً) ان رفع
اليد عن الاحتياط في خصوص الموهومات فقط مما يكفي لدفع العسر أو اختلال النظام فلا
الصفحه ٣٤٥ : لم يكن بينها متيقن الاعتبار بمقدار وأف ولم يلزم من الاحتياط فيها محذور
العسر أو اختلال النظام وإلّا
الصفحه ٣٦٥ :
بعد انكشاف حاله بما ورد في شأنه.
(قوله أو منع حصول
الظن منه بعد انكشاف حاله وان ما يفسده أكثر مما
الصفحه ٦ :
هو تصريحه به
وتنصيصه عليه فلا تغفل.
(قوله ولذلك عدلنا عما
في رسالة شيخنا العلامة أعلى الله
الصفحه ٢٥ :
توجب هي عقابا آخر غير عقاب التجري ويتداخلان العقابان جميعا بعضهما في بعض.
(قوله ولا منشأ لتوهمه