الصفحه ١٨٥ :
(قوله فان التعبد
بثبوتها مع الشك فيها لدى الإخبار بها ليس من عوارضها ... إلخ)
إشارة إلى الشق
الصفحه ١٩٢ : وذلك للقطع بصدور كثير من الأخبار الصحيحة المخالفة
لظاهر القرآن عن الأئمة عليهمالسلام في الأحكام
الصفحه ٢١٨ : أهمها وعمدتها (وحاصله) انه لا إطلاق في المقام يقتضي وجوب الحذر عند
الإنذار مطلقا ولو لم يحصل العلم من
الصفحه ٣١٨ :
الجعلي الّذي هو
مؤدي الطريق.
(قوله وان كان باب
العلم في غالب الأصول مفتوحاً ... إلخ)
أي فيما
الصفحه ٣٢٠ :
(قوله وتبعه في الفصول
قال فيها إنا كما نقطع بأنا مكلفون ... إلخ)
ان ما أفاده في
الفصول وإن كان
الصفحه ٣٤٤ : هو استكشاف نصب الطريق الواصل إلينا بنفسه (فلا إهمال) في النتيجة بالنسبة
إلى الأسباب أصلا فالكل حجة
الصفحه ١٠ : الشيخ) أعلى الله مقامه هذا المضمون بعينه
مختصرا غير انه لم يبرهن عليه كما برهن المصنف (قال) لا إشكال في
الصفحه ٣٢ : ففي الأول قال بكفاية مجرد قيام الدليل على اعتبار
الأمارة في قيامها مقامه وفي الثاني لا يكفي إلّا مع
الصفحه ١١٩ :
في تفصيل جماعة من الأخباريين
(قوله ولا فرق في ذلك
بين الكتاب المبين وأحاديث سيد المرسلين
الصفحه ١٢٦ : تقدم في رد الإمام عليهالسلام على أبي حنيفة حيث انه يعمل بكتاب الله ومن المعلوم انه
انما كان يعمل
الصفحه ١٢٨ :
(ثم ان هذا الجواب
الثاني) قد اتخذه المصنف ظاهرا من الشيخ أعلى الله مقامه (قال) فيما أفاده في
الصفحه ١٢٩ :
الثاني إلى قوله في الكتاب فيعرفونهم ... إلخ من الشيخ أيضا (قال أعلى الله مقامه)
ثم لو سلم كون مطلق حمل
الصفحه ١٥٦ : .
(أحدهما) ان يحصل
له ذلك من طريق لو علمنا به ما خطأناه في استكشافه وهذا على وجهين.
(أحدهما) ان يحصل
له
الصفحه ١٥٨ :
(قوله كما انه يظهر
ممن اعتذر عن وجود المخالف بأنه معلوم النسب انه استند في دعوى الإجماع إلى العلم
الصفحه ١٧٢ :
من ابتناء
الإجماعات المنقولة في ألسنة الأصحاب غالبا على الملازمة العقلية أو الاتفاقية وان