الصفحه ٧٤ : ان قوله) بل من أتى بصلوات غير محصورة إلى قوله يعد في
الشرع لاعبا بأمر المولى إشارة إلى الإشكال من
الصفحه ٨٢ :
(قوله من المحال أو
الباطل ولو لم يكن بمحال ... إلخ)
اما المحال في
المقام فهو اجتماع الضدين أو
الصفحه ١٣٥ :
(قوله مع عدم دليل على
الترجيح في غير الروايات ... إلخ)
هذا من تتمات قوله
المتقدم أي بعد كون
الصفحه ١٣٦ :
لا يخل بالظهور قطعا
فحينئذ لا كلام في عدم انعقاد الظهور للكلام ولكن إن قلنا بحجية أصالة الحقيقة
الصفحه ١٧٣ :
الاتفاقي أي الحاصل من فتوى جماعة على سبيل الاتفاق إذ في جميع هذا كله يمكن الجمع
بين السببين أو أكثر إذ من
الصفحه ٢٣١ : المركب (هذا ويحتمل) ان يكون قوله فافهم إشارة إلى قوله قبيل ذلك لعدم
الفصل جزماً في وجوب القبول ... إلخ
الصفحه ٢٣٤ : المذكور أي بترتيب الآثار التي تنفع
المخبر وإظهار القبول منه في الظاهر مع التحذر عنه في الواقع لا ترتيب
الصفحه ٢٣٥ :
(قوله كما هو المراد
من التصديق في قوله عليهالسلام فصدقه وكذبهم حيث
قال علي ما في الخبر يا أبا
الصفحه ٢٤٨ :
من المجتهد تجويز
العمل بالخبر الغير العلمي وهذا مما لا شك فيه ودعوى حصول القطع لهم في جميع
الصفحه ٢٩١ :
(وثالثاً) ان رفع
اليد عن الاحتياط في خصوص الموهومات فقط مما يكفي لدفع العسر أو اختلال النظام فلا
الصفحه ٣٤٦ :
الكشف وتحقيقه في
كل من الواصل بنفسه أو بطريقه أو ولو لم يصل أصلا مواقع للنظر ولعلها تظهر بالتدبر
الصفحه ٣٤٧ :
المعلوم اعتباره المعبر عنه بالظن الخاصّ (وقد أفاد الشيخ) أعلى الله مقامه في دفع
هذا التوهم ما حاصله ان
الصفحه ٢٥ :
توجب هي عقابا آخر غير عقاب التجري ويتداخلان العقابان جميعا بعضهما في بعض.
(قوله ولا منشأ لتوهمه
الصفحه ٤٥ :
(أقول)
لا إشكال في ان
هذا النزاع غير جار في التعبديات بلا كلام كما يظهر من استدراك الشيخ أعلى
الصفحه ٧٨ :
فاستقرار سيرة
العقلاء على العمل به هو المقتضي لحجيته وليس هو بنفسه مما فيه اقتضاء الحجية مع
قطع