الصفحه ١٤٨ :
وآله وسلم على أمر
من الأمور الدينية (والحاجبي) بإجماع المجتهدين من أمة محمد
الصفحه ٣٢٩ : واقعاً فلا ترجيح إذ
الترجيح مبني على إغماض الشارع عن الواقع (انتهى) وملخصه ان نصب الطرق مما لا
يقتضي
الصفحه ٢٢٢ :
نصرة الدين وظهور
المسلمين على المشركين وأنذروا بأجمعهم قومهم الكفار إذا رجعوا إليهم كان التحذر
الصفحه ٢١٤ : كافة فلو لا نفر من
كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم
يحذرون
الصفحه ٣٦٥ :
يتخيل متآلفة وكفاك في هذا عموم ما ورد ان دين الله لا يصاب بالعقول وان السنة إذا
قيست محق الدين وانه لا
الصفحه ٢٢٠ :
من الدين فالإنذار
الواجب هو الإنذار بهذه الأمور المتفقه فيها فالحذر لا يجب إلا عقيب الإنذار بها
الصفحه ٢٩٣ : في أمورهم الدينية وأخذهم المسائل الشرعية وسيرة العقلاء بما هم عقلاء
كافة على العمل به في عامة أمورهم
الصفحه ٣٨٧ : لينفروا كافة فلو لا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين
ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم
الصفحه ٢٩٥ : الكثيرة خروج عن الدين هي أشبه شيء
بالتخويف والترهيب كما لا يخفى.
(واما الوجه
الثالث) وهو العلم الإجمالي
الصفحه ٢٤٨ :
من المجتهد تجويز
العمل بالخبر الغير العلمي وهذا مما لا شك فيه ودعوى حصول القطع لهم في جميع
الصفحه ٢٢٧ : التورية والإنجيل من
أوصافه وعلائمه فيتضح الحق للناس ويحصل لهم العلم من إظهارهم فيهتدون إلى دين الحق
الصفحه ٢٤٩ : عامة أمورهم ولو في غير الأمور الدينية من الأمور العادية فيكون ذلك من شعب
الوجه الآتي ومن صغرياته
الصفحه ٣٦١ :
فلا نعيد فلو لا
ما ذكرناه لك في وجه كون حكم العقل بحجية الظن معلقاً على عدم النهي لم يجد مجرد
الصفحه ٣٦٤ : فشيئاً منها لا يدل على
حرمة العمل به مع عدم التمكن من تحصيل العلم بالحكم ولا الطريق الشرعي وان كان هو
الصفحه ٢٧٣ : الاخبار
لأجل الخروج عن الدين لو طرحت بالكلية (يرد عليه) انه ان أراد لزوم الخروج عن
الدين من جهة العلم