الصفحه ٢٢٧ : الذّكر أهل الكتاب أي فاسألوا أهل التورية والإنجيل إن كنتم لا تعلمون
(قال) في الموضع الأول أعني في سورة
الصفحه ٢٤١ : (انتهى) وهو جيد
(وما رواه) في الباب
عن أحمد بن حاتم بن ما ماهويه قال كتبت إليه يعني أبا الحسن الثالث
الصفحه ٢٦٩ : هذا الوجه الّذي لخصه الشيخ وجعله ثالث الوجوه العقلية التي أقيمت على حجية خبر
الواحد وقد جعله المحقق
الصفحه ٣٣٤ : الكتاب بما ملخصه هو الملازمة العقلية بين الإتيان بما كلف به واقعاً وحكمه
بفراغ الذّمّة يقيناً.
(قوله
الصفحه ٣٧٢ : عليه بلا واسطة كما إذا قامت الشهرة على وجوب شيء أو حرمته وبين
حصوله من أمارة متعلقة بألفاظ الكتاب أو
الصفحه ٣٩٤ : المستفيضة
الاخبار المروية في الوافي في كتاب الإيمان والكفر في باب وجوه الضلال والمتزلزلة
بين الإيمان والكفر
الصفحه ٢٦ : الصدقة لا ثبوتا ولا إثباتا (ثم ان) القطع المأخوذ موضوعا (تارة) يكون تمام
الموضوع (وأخرى) يكون جزء الموضوع
الصفحه ٧١ : ان قال)
واما إذا لم يتوقف الاحتياط على التكرار كما إذا أتى بالصلاة مع جميع ما يحتمل أن
يكون جز
الصفحه ٣٣٧ : الإرادة المستقلة به (فقال) ما حاصله ان الإطاعة الظنية التي
يستقل بها العقل في حال الانسداد لها جزءان
الصفحه ١٧٠ : المحصل.
(قوله ويكون حاله كما
إذا كان كله منقولا ... إلخ)
فإن النتيجة تتبع
أخس المقدمات فإذا كان جز
الصفحه ١٧٣ : لأن يكون سببا ولا جزء سبب ... إلخ)
هذا هو المقصود من
عقد هذا التنبيه الثاني بمعنى ان المصنف قد بين
الصفحه ٣٢٦ : )
إشارة إلى الجزء
الثاني من دليل الفصول بل ودليل المحقق صاحب الحاشية أيضا وهو الصرف والتقييد وقد
عرفت ان
الصفحه ١٤٥ :
يحصى وإن لم تكن
الكثرة بحيث يوجب التوقف فيها محذورا ولعل هذا المقدار مع الاتفاقات المستفيضة كاف
الصفحه ٢٣٣ : بالرأفة
والرحمة على كافة المؤمنين ينافي إرادة قبول قول أحدهم على الآخر بحيث يترتب عليه
آثاره وإن أنكر
الصفحه ٢٨٩ :
المقدمة وإذا
عرفتها (فنقول) إن مقصود الانسدادي من هذه المقدمة الثالثة انه بعد ما انسد باب
النحو