الصفحه ١٦٣ : أمر محسوس لو أحسه المنقول إليه لحصل له القطع أيضا كالناقل (والروايات)
الدالة على حجية خبر الثقة منصرفة
الصفحه ٢٠٧ :
ان الحكم بوجوب
التصديق والتعبد بموضوع من الموضوعات لا يمكن إلّا بلحاظ الأثر الشرعي المترتب
عليه
الصفحه ١٩٨ : (وحاصله) ان الحكم
بوجوب التبين عن النبإ الّذي جيء به معلق في الآية الشريفة على كون الجائي به
فاسقا فإذا
الصفحه ٨٧ :
باطل مثله.
(أقول)
والحق انه ليس
بتصويب فان الأحكام الواقعية الإنشائية بل الفعلية بالمعنى الّذي تقدم
الصفحه ٣٢ : أعلى الله مقامه الّذي فصل كما تقدم بين القطع الموضوعي المأخوذ بما هو كاشف
والموضوعي المأخوذ بما هو صفة
الصفحه ٣٦٨ :
تحقيقاً.
(ثم إن الشيخ)
أعلى الله مقامه قد أجاب عن هذا الوجه (بما حاصله) ان النهي عن بعض الظنون (ان كان
الصفحه ١١٥ :
(أحدهما) ما أشار
إليه بقوله وربما فصل بعض المعاصرين تفصيلا يرجع حاصله إلى ان الكلام إن كان
مقرونا
الصفحه ٧٤ : والقربة لكونه بحكم العقل مأمورا بالإتيان بكل منهما.
(وثانيهما) أن
ينوي بكل منهما حصول الواجب به أو
الصفحه ٢٧ :
صلاة الجمعة أو تحرم كان الحكم الّذي قد أخذ القطع في موضوعه مثل الحكم الّذي تعلق
به القطع أو ضده لاتحاد
الصفحه ٢٨٦ : دليل
الانسداد وهو مؤلف من مقدمات يستقل العقل مع تحققها بكفاية الإطاعة الظنية ... إلخ)
إن الإطاعة
الصفحه ١٦٦ : ذلك كما ان المنصرف من الآيات
والروايات على تقدير دلالتهما على حجية الخبر غير ذلك أيضا.
(قوله خصوصا
الصفحه ١٦٤ : فرق
في نقل قول الإمام عليهالسلام بين ان يكون بالمطابقة كما في الروايات المصطلحة أو
بالالتزام كما في
الصفحه ٢٢٤ : برأسه (وحاصله)
ان الكلام هاهنا في حجية الخبر والآية دالة على حجية الإنذار وهو من شأن المرشد أو
المجتهد
الصفحه ١٠٥ : الّذي قد
أشار إليه المصنف بقوله كما لا يصح التوفيق ... إلخ ان الحكم الظاهري متأخر عن
الشك في الحكم
الصفحه ٣٩١ : موضعين (في حكمه التكليفي)
وقد عرفته (وفي حكمه الموضوعي) أي من حيث الإيمان وعدمه وقد بقي (ثم إنه أعلى الله