الصفحه ١٢٧ : الجواب) عن
الدعوى الرابعة ان العلم الإجمالي بمخالفات الظواهر في الكتاب المجيد وان كان حقا
لا ريب فيه ولكن
الصفحه ٢٦ : الصدقة لا ثبوتا ولا إثباتا (ثم ان) القطع المأخوذ موضوعا (تارة) يكون تمام
الموضوع (وأخرى) يكون جزء الموضوع
الصفحه ١٣٧ : مجازاتها من
حقائقها وظواهرها عن خلافها كتشخيص ان لفظ الصعيد موضوع لمطلق وجه الأرض أو التراب
الخالص وتعيين
الصفحه ٢٥٢ : إذا أمضى الشارع سيرة العقلاء والمفروض ان الشارع لم يمضها بل ردع عنها بتلك
الآيات والروايات فضلا عن أن
الصفحه ٢٢٠ :
فإذا لم يعرف المنذر بالفتح ان الإنذار هل هو وقع بالأمور الدينية الواقعية أو
بغيرها خطأ أو تعمدا من
الصفحه ٦٨ : الرخصة فيه بمعنى جواز ارتكابه والبناء على ان المحرم
غيره مثل الرخصة في ارتكاب أحد المشتبهين بالخمر مع
الصفحه ٢٠٠ :
انتفاء الشرط عن
الموضوع المذكور في القضية لا عن الموضوع الأجنبي ففي مثل قول إن جاءك زيد فأكرمه
الصفحه ٢٠٤ : جدا فتأمل
جيدا.
في إشكال عدم شمول الآية للروايات
مع الواسطة
(قوله ثم انه لو سلم
تمامية دلالة
الصفحه ٣٨ : )
شروع في الجواب
عما ذكره في الحاشية وبيان للتكلف والتعسف الّذي صرح بهما هاهنا ومراده من جزء
الموضوع هو
الصفحه ١٩٩ : إن رزقت ولدا فاختنه وإن ركب زيد فخذ ركابه ... إلخ (ثم
ان حاصل) الإيراد على تقرير الشرط الّذي أشار
الصفحه ٤٢ : أو ضده فان الفعلي الّذي
تعلق به الظن وان كان على فرض وجوده فعليا بمعنى انه حكم لو تعلق به العلم لتنجز
الصفحه ٣٧٢ :
في الظن بالحكم من أمارة متعلقة
بألفاظ الآية أو الرواية
(قوله فصل لا فرق في
نتيجة دليل
الصفحه ٣٧٧ : كما في موضوع
الضرر الّذي أنيط به أحكام كثيرة من جواز التيمم والإفطار وغيرهما فيقال إن باب
العلم بالضرر
الصفحه ٤٣ : الآخر الّذي في
مورده بمقتضى الأصل أو الأمارة أو بمقتضى دليل قد أخذ في موضوعه الظن بالحكم فعلي
منجز فلا
الصفحه ٢٩ : اعتبار صفة القطع في
الموضوع من حيث كونها صفة خاصة قائمة بالشخص لم يقم مقامه غيره كما إذا فرضنا ان
الشارع