الصفحه ٢٠٩ : الموضوع على الحكم وهذا هو تقدم الشيء على نفسه في الرتبة.
(ثم ان المصنف) قد
أجاب عن هذا الوجه الثالث بعين
الصفحه ١٣٠ : الدالة قولا وفعلا وتقريرا على جواز
التمسك بالكتاب (مثل قوله عليهالسلام) لما قال زرارة من أين علمت ان
الصفحه ٢٣٦ : الرواية المشتملة على قصة إسماعيل (وقال) ما لفظة
وإن أبيت الا عن ظهور خبر إسماعيل في وجوب التصديق بمعنى
الصفحه ٢٠٦ : به خبر العدل أو عدالة المخبر ... إلخ.
(ثم ان المصنف) قد
أجاب عن هذا الوجه الثاني بما حاصله.
(أولا
الصفحه ١٤٢ : .
(قوله بل لا يكون
اللغوي من أهل خبرة ذلك ... إلخ)
وحاصله ان اللغوي
انما هو من أهل خبرة موارد الاستعمالات
الصفحه ٥٤ : الموضوع انه يتبع في اعتباره مطلقا أو على وجه خاص دليل ذلك
الحكم الثابت الّذي أخذ العلم في موضوعه (فقد يدل
الصفحه ١٢٤ : غير واحد
من الروايات الإرجاع إلى الكتاب والاستدلال بغير واحد من آياته (مثل قوله عليهالسلام) في رواية
الصفحه ٢٦٢ : على انتقاضها فيه.
(وفيه انه لا يكاد
ينهض على حجية الخبر بحيث يقدم تخصيصاً أو تقييداً أو ترجيحاً على
الصفحه ٢٠٥ : حدثني الصفار فنصدقه لأنه عادل فيثبت خبر
الصفار انه كتب إليه العسكري عليهالسلام وإذا كان الصفار عادلا
الصفحه ٢١٢ : حينئذ مجعول بجعل آخر لا بجعل واحد كي يلزم منه ان يكون
الحكم بلحاظ نفسه ويلزم اتحاد الحكم والموضوع
الصفحه ١٢٩ : )
هذا جواب ثالث عن
الدعوى الخامسة (وحاصله) انه لو سلم شمول الروايات الناهية عن التفسير بالرأي لحمل
الصفحه ٣٧ :
يتوقف على تنزيل نفس حياة الولد (وهذا هو الدور) الّذي قد أشار إليه في الكتاب
بقوله فان دلالته على تنزيل
الصفحه ٣٥١ : القوي بحجية الخبر الصحيح بتزكية عدل واحد والخبر الموثق والضعيف
المنجبر بالشهرة من حيث الرواية ومن
الصفحه ٢٣٥ : )
هذا الخبر قد ذكره
الشيخ أعلى الله مقامه في ذيل توجيه الرواية المشتملة على قصة إسماعيل بانياً على
كون
الصفحه ١٧٨ : المراد بالشهرة الشهرة في الرواية دون الفتوى
فان الّذي صح ان يكون مأثورا عنهم هو الخبر لا الفتوى (ثم ان