والأصحاب وإلى
كتبهم بعضها ناطق بالرجوع إليهم في الحديث وبعضها مطلق يشمل الحديث والفتوى جميعاً
(مثل) ما رواه في الوسائل في القضاء في باب وجوب الرجوع في القضاء والفتوى إلى
رواة الحديث عن المفضل بن عمران أبا عبد الله عليهالسلام قال للفيض بن مختار في حديث فإذا أردت حديثنا فعليك بهذا
الجالس وأومأ إلى رجل من أصحابه فسألت أصحابنا عنه فقالوا زرارة بن أعين (وما رواه)
في الباب عن يونس بن عمار إن أبا عبد الله عليهالسلام قال له في حديث اما ما رواه زرارة عن أبي جعفر عليهالسلام فلا يجوز لك ان ترده.
(وما رواه) في
الباب عن عبد الله بن أبي يعفور قال قلت لأبي عبد الله عليهالسلام انه ليس كل ساعة ألقاك ولا يمكن القدوم ويجيء الرّجل من
أصحابنا فيسألني وليس عندي كل ما يسألني عنه فقال ما يمنعك من محمد بن مسلم الثقفي
فانه سمع من أبي عليهالسلام وكان عنده وجيهاً.
(وما رواه) في
الباب وقبله في باب وجوب العمل بأحاديث النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمة عليهمالسلام عن أبان بن عثمان ان أبا عبد الله عليهالسلام قال له ان أبان بن تغلب قد روى عني رواية كثيرة فما رواه
لك عني فأروه عني.
(وما رواه) في
الباب عن مسلم بن أبي حية قال كنت عند أبي عبد الله عليهالسلام في خدمته فلما أردت ان أفارقه ودعته وقلت أحب ان تزودني
فقال ائت أبان بن تغلب فانه قد سمع مني حديثاً فما رواه لك فأروه عني.
(وما رواه) في
الباب عن شعيب العقرقوفي قال قلت لأبي عبد الله عليهالسلام ربما احتجنا ان نسأل عن شيء فمن نسأل قال عليك بالأسدي
يعني أبا بصير.
(وما رواه) في
الباب عن علي بن المسيب الهمداني قال قلت للرضا عليهالسلام شقتي بعيدة ولست أصل إليك في كل وقت فممن آخذ معالم ديني
قال من زكريا ابن آدم القمي المأمون على الدين والدنيا.
(وما رواه) في
الباب عن عبد العزيز بن المهتدي والحسن بن علي بن يقطين